ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Relationship between women's Body Mass Index and Inhibin B Levels and their Influence on lntracytoplasmic Sperm Injection Outcome

العنوان بلغة أخرى: العلاقة بين دليل كتلة الجسم في النساء ومستوى هرمون أنهيبين (B) وتأثيرهما على نتائج الحقن المجهري للحيمن داخل سايتوبلازم البويضة
المؤلف الرئيسي: محمد، بلسم قحطان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطريحي، ازهار موسي (مشرف), المرشدي، صاحب يحيي حسن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: الكوفة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 87
رقم MD: 1019873
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الكوفة
الكلية: كلية الطب
الدولة: العراق
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الهدف من هذه الدراسة المستقبلية هو بيان العلاقة بين دليل كتلة الجسم كمقياس معروف للسمنة في النساء الشبه عقيمات واللواتي يخضعن للحقن المجهري لسابتوبلازم البويضة بواسطة الحيمن. مع نتائج هذه العملية بما تتضمن النتائج (عدد الجريبات الناضجة. البيوض المستحصلة. البيوض الناضجة البيوض الملقحة ثنائيا. النواه الأولية 2PN وعدد الأجنة) ونتائج الحمل الإيجابية ودراسة العلاقة مع هرمون الانهيبين وهو الهرمون الذي تنتجه الجريبات الصغيرة والمسؤول عن تثبيط الهرمون المحفز للجريبات (FSH) وعلاقته مع دليل كتلة الجسم. لإجراء الدراسة تم اخذ العينة من المرضى المراجعين (150) مراجع من الزوجات لمركز العقم في مستشفى الصدر الطبية من شهر تشرين الثاني 2015 والى الشهر آيار 2016 وبعد إجراء كافة الفحوصات لهم التي تتعلق بالعقم وإجراء الفحوصات المختبرية من تحاليل للهرمونات وقياس الهرمونات الدم وفحص المرضى في استشارية العقم. يتم اختيار المرضى الذين يحتاجون إلى العلاج بطريقة التلقيح المجهري للبويضة بواسطة الحيمن وإخضاعهم للبرنامج. يتم تقسيم النساء إلى ثلاثة أقسام حسب دليل كتلة الجسم إلى (النساء ذوات الأوزان الطبيعية (دليل كتلة الجسم > 25 كغم/m2 ) النساء ذوات زيادة الوزن (دليل كتلة الجسم 25 < BMT ≤ 30) النساء ذوات السمنة (دليل كتلة الجسم (دليل كتلة الجسم ≤ 30 كغم/m2) وجدت الدراسة العلمية أن: فيما يخص الهرمونات وجد أن هرمون (FSH) وهو الهرمون المحفز للجريبات أنه أقل بشكل ملحوظ عند النساء ذوات السمنة من النساء ذوات الأوزان الطبيعية وهرمون المودق الأستروجين (E2) أنه أيضا أقل عند النساء ذوات السمنة مقارنة بالنساء ذوات الأوزان الزائدة أو من النساء الطبيعيات الأوزان. أما هرمون الأنهيبين- ب- وهو المثبط لهرمون (FSH) عند دراسة علاقته مع كتلة الجسم حسب المجاميع وجد أنه لا يوجد فرق معنوي بين النساء حسب التقييم وهرمون الانهيبين. من ناحية دراسة نسبة الحمل تم أثبات أن الحمل المشخص ونسبته هي أعلى عند النساء ذوات الأوزان الطبيعية (30.6%) وعند النساء ذوات الزيادة في الوزن (24.6%) أما ذوات السمنة فهي الأقل نسبة (14.3%). -كما أن الحمل والذي تم تشخيصه بعد إجراء التلقيح المجهري ومتابعة المريضة لمدة أربعة عشر يوم يتم فحص الدم وقياس هرمون المنشط المنسلي المشيمان 50 mm < (HCG) ومن ثم بعد أسبوع فحص السونار المهبلي ووجود كيس الجنين يؤكد الحمل التشخيصي.

-أن نتائج الحمل وجدت أنها الأعلى عند النساء ذوات الأعمار الأقل من 35 سنة وهي (23.3%) أما في النساء ذوات الأعمار 35 < سنة فأن نسبة الحمل هي أقل نسبة 20% عند النساء الأكبر سنا. -عند دراسة نتائج التلقيح المجهري وجد أن ليس هناك فرق معنوي بين تقسيم المجاميع حسب الوزن من ناحية (البيوض المسحوبة) البيوض الملقحة ثنائية النواة الأولية 2PN، نسبة التلقيح، عدد الأجنة رغم أن البيوض المستحصلة هي أقل عند النساء ذوات السمنة مقارنة بالنساء ذوات الأوزان الطبيعية والفرق حوالي (1) بويضة، كذلك هناك فرق قليل غير معنوي 0.05 P > من ناحية عدد الأجنة ونسبة التلقيح. -لقد تم فحص هرمون الانهيبين في مصل الدم في ثاني يوم من الدورة وقياسه وفحصه أيضا عند عملية سحب البيوض وجمعه من السائل الجريبي وتم قياسه بطريقة الأليزا وحساب النتائج وعند دراسة العلاقة إحصائيا مع نتائج التلقيح من عدد بيوض مستحصلة، وعدد البيوض الناضجة والبيوض ثنائية النواة ودراسة علاقة عدد الأجنة وجد أنه لا توجد علاقة معنوية بين الأنهيبين في مصل الدم والسائل الجريبي عند قياسه في هذه الفترات الزمنية مع هذه النتائج. -من ناحية دراسة نسبة الجنة عالية الجودة مع تقسيم النساء حسب دليل كتلة الجسم وجد أنه لا توجد علاقة معنوية. -وعند دراسة مدة حصول العقم مع نتائج الحق المجهري وجد أنه لا توجد علاقة ذات أهمية معنوية. -أن استخدام النظام المحفز للمبايض بطريقة السيطرة على تحفيز البيوض (Agonist, Antagonist) لا توجد علاقة معنوية مهمة بين النظامين على نتائج الحمل. ولكن عدد البيوض الناتجة المسحوبة هي أكثر بشكل واضح ومعنوي في نظام (Antagonist) من (Agonist) لقد تم الاستدلال أن نتائج تأثير السمنة في نتائج التلقيح المجهري هي نتائج محيرة وتحتاج إلى بحوث مستقبلية أوسع وأخذ عينات أكبر من المجتمع. وأن هرمون الأنهيبين هو أقل تحسس لزيادة الوزن عندما تكون الهرمونات الأنثوية طبيعية وعند عدم زيادة هرمون الذكري عند النساء.