ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Pour une Formation Pédagogique des Enseignants Universitaires Algériens

العنوان بلغة أخرى: Towards A Pedagogical Training of AIgerian University Teachers
المصدر: مجلة آفاق للعلوم
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: Abdel-Kader, Bouhidel (Author)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: جانفي
الصفحات: 392 - 407
DOI: 10.37167/1677-000-014-031
ISSN: 2507-7228
رقم MD: 1021213
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعليم فن | الكفاءة البيداغوجية | تطوير قدرات | التمكن المعرفي | المثابرة في العمل | التكوين البيداغوجي | University Pedagogy | Knowledge | University Training | Idactics
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: Teaching is certainly a vocation, an art, and a gift. The well-experienced university teacher who does master certain pedagogical qualities owe that to the long working hours, training and acquired experiences. In fact, he has developed naturalized skills in analysis aptitudes, understanding, and acting, and progressively became rich and automated skills. These aptitudes can be deceiving on the ground that becoming a ‘good teacher pedagogue’ is not acquired through professional immersion, or the mastery of a given discipline – thinking that one can teach it efficiently. Nevertheless, it would - further- be mistaking to think that all teachers possess an “innate gift” to Teaching Practices’ Transformation – Enhancement. Miraculously transmit knowledge from their brains to the learners’. We believe that there is need for thinking, hard labor, and more importantly a university pedagogical training to acquire teaching-know-how.

لا شك أن التعليم (التدريس) مهنة وفن وموهبة، فخلف الأستاذ الجامعي المتمرس، ذي الكفاءة البيداغوجية، تجفو ساعات من العمل والتربص (التمرن) والخبرة ما ساهم في تطوير قدرات، صارت فطرية لدى المعلم، ووهبته ملكة التحليل والفهم والمبادرة، تنامت فيه تدريجيا حتى أصبحت تلقائية. ولكي لا يخدعنا ظاهر تلك المهارات، بات من الضروري إدراك أن مجرد الانغماس في المهنة أو التمكن المعرفي في مجال ما، لا يكفي لنصبح أساتذة ومعلمين متميزين. فمن الخطأ أن نظن أن جميع الأساتذة يتمتعون بموهبة كامنة تمكنهم من النقل المعجز (الخارق) للمعرفة من عقولهم نحو عقول المتعلمين، بل يظهر جليا وجوب إمعان النظر والمثابرة في العمل، وأهم من ذلك تلقي التكوين البيداغوجي الجامعي قصد الوصول إلى إجادة التعليم (التدريس)

ISSN: 2507-7228