ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفروق الفقهية بين القواعد الكبرى ومستثنياتها: "اليقين لا يزول بالشك" نموذجا

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: العصيمى، فيصل بن محمد بن سفر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع86
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 193 - 268
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 1021737
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى التعرف على الفروق الفقهية بين القواعد الكبرى ومستثنياتها... اليقين لا يزول بالشك نموذجا. تناول البحث تعريف الفروق الفقهية والفقه والقاعدة لغة واصطلاحا. متطرقا إلى مفهوم قاعدة اليقين لا يزول بالشك. موضحا عدد المستثنيات من القاعدة، وأقوال العلماء في هذه المستثنيات. مستعرضا الفروق الفقهية المتعلقة بالطهارة، وهي إذا بال من بوله نجس في ماء كثير ثم وجده الشخص متغيرا، إذا شك الماسح على الخفين في بقاء مدة المسح، من به حدث دائم إذا توضأ ثم شك، هل انقطع حدثه أم لا. إذا طلب الإنسان الماء في سفره فلم يجده، فتيمم ثم أبصر شيئا يحتمل كونه ماء. إذا أصابت الثوب، أو بدن نجاسة لكن لا يعلم موضعها وشك في موضع نجاسة، وإن تيقن المكلف الطهارة والحدث، وشك في السابق منهما، إذا توضأ المكلف فأيقن بالوضوء ثم شك بعد ذلك، فلم يدر أحدث أم لا، وحكم الغسل والصلاة للمتحيرة إذا شكت في انقطاع الدم. متطرقا إلى الفروق الفقهية المتعلقة بالصلاة من حيث صحة صلاة من صلى في مقبرة وشك أنها منبوشة، إذا أحرم المسافر، بنية القصر، خلف من يشك، هل هو مسافر أو مقيم، إذا شك المسافر هل نوى الإقامة أم لا، إذا شك من تجب عليه الجمعة في خروج وقت الجمعة قبل الشروع فيها، أو في أثناء صلاة الجمعة. مشيرا إلى الفروق الفقهية المتعلقة بالمعاملات وفيها اختلاف الغاصب والمغصوب منه في تلف المغصوب، والمفقود إذا انقطع خبره لغيبة ظاهرها السلامة، إذا رمى صيدا فجرحه ثم غاب فوجده ميتا، وشك هل أصابه شيء آخر من رمية أو حجر، وانقضاء عدة المعتدة بالأقراء بالطعن في الحيضة الثالثة إن طلقها في الطهر، والطعن في الرابعة إن طلقها في الحيض، واستيفاء الوكيل في القصاص في غيبة ولي الدم، وإذا جاء الجاني إلى رجل ملفوف في ثوب فقده نصفين، وشك في حياته وموته، وادعى الضارب أنه كان ميتا، ولم يعلم له حياة قبل ذلك، وإذا شك القاضي في عدالة وصي قرره قاض قبله وأنفذ تصرفه. كشفت النتائج عن أن قواعد الشرعية والتي جاءت من كتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم جاءت بالمساواة في الحكم بين فروعها المتشابهة، وانضباط مأخذها وما عارضها فثمت فرق بينهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2682-3225