المصدر: | تحولات معاصرة |
---|---|
الناشر: | المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة |
المؤلف الرئيسي: | مولود، أمغار (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الحياني، يونس (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع2,3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | يوليوز |
الصفحات: | 39 - 48 |
ISSN: |
2458-6196 |
رقم MD: | 1025057 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الورقة البحثية عن الثقافة والسلطة السياسية بالعالم العربي والمغاربي في ضوء مراجعة نقدية لأسس المدرسة الثقافية. كانت المدرسة التطورية من أول التيارات الأنثروبولوجية التي حاولت فهم إشكالية تقدم المجتمعات الغربية عن باقي المجتمعات، وقد كان روادها يفترضون بأن تخلف المجتمعات غير الغربية خصوصا الشرقية، يعود بالدرجة الأولى إلى قصور التركيبة الثقافية لهذه المجتمعات، وقد عمد رواد المدرسة التطورية في تحليلاتهم إلى تبيان الاختلافات الثقافية الكائنة بين الشرق والغرب، على إنها اختلالات وانحرافات تلحق بالسلوكات والمعتقدات والتمثلات التي تتشكل منها الثقافة الشرقية. في ضوء ذلك تحدثت الورقة عن الأبوية الجديدة وتجذير السلطوية. مشيرة إلى البنيات الاجتماعية المنتجة للتسلطية. مسلطة الضوء على المحددات الرمزية لبناء السلطوية. اختتمت الورقة ببيان أن الانتقادات التي وجهت للمدرسة البنيوية ستظل سارية المفعول على خطاطة عبد الله حمودي، وهشام شرابي، وسارية على الموقف التفسيري لخلدون النقيب الذي يرى أن التسلطية عنصر أصيل في المجتمع من حيث كونها أسلوب في الحكم وطريقة مسيطرة في التفكير إذ إنها مرتبطة بالعوامل البنائية التاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
2458-6196 |