المصدر: | الذاكرة الوطنية |
---|---|
الناشر: | المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير |
المؤلف الرئيسي: | التركي، بوعبيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع30 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 139 - 149 |
ISSN: |
1114-4637 |
رقم MD: | 1025267 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الورقة عن حادث مقتل الضابط الفرنسي ميو بتراب زعير سنة(1910). شرع قادة جيش الاحتلال الفرنسي بالشاوية، بعد احتلالها سنة(1908) في ربط الاتصال ببعض الأعيان من قبائل زعير كإجراء أولي لتمهيد الاحتلال، ولم يقتصروا على هذا الفعل، بل شرعوا في التوغل الفعلي داخل تراب زعير. وتناولت الورقة حيثيات حادث مقتل الضابط ميو، ومعركة الثلاثاء فاتح مارس (1910) أو معركة الصباب الأولى، وموقف المخزن المغربي من حادث مقتل الضابط الفرنسي، وتحركات زعير بعد حادث مقتل الضابط ميو ومعركة فاتح مارس(1910). اختتمت الورقة لقد عبرت قبائل الجوار، وخاصة زمور وزيان عن تضامنهما المطلق مع زعير، وقد ذكرت بعض الصحف الفرنسية، أن العديد من شباب قبائل زعير وزيان وزمور، لبوا الدعوة إلى الجهاد، ونظموا حركة من (4000) فارس لأجل الهجوم على المراكز المتقدمة لجيش الاحتلال بالشاوية، كما وجد المتهمون في حادث قتل الضابط ميو ملاذاً آمناً عند زمور الذين عبروا عن تضامنهم المطلق مع زعير، ورفضوا تسليمهم إلى القوات الفرنسية بالشاوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
1114-4637 |