ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشيخ أحمد رزوق بين الفقه والتصوف

المصدر: مجلة المعمورة
الناشر: جامعة ابن طفيل - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالقنيطرة
المؤلف الرئيسي: بنويس، ربيعة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 38 - 47
ISSN: 2605-6852
رقم MD: 1025708
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02502nam a22002057a 4500
001 1763322
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 193706  |a بنويس، ربيعة  |e مؤلف 
245 |a الشيخ أحمد رزوق بين الفقه والتصوف 
260 |b جامعة ابن طفيل - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالقنيطرة  |c 2018 
300 |a 38 - 47 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الورقة للتعرف على الشيخ أحمد زروق بين الفقه والتصوف. لقد ولد الزروق في مدينة فاس عام (1648) وكان على رأس الصوفية المغاربية الذين أثروا في التصوف المغربي العربي. حيث عمل على إصلاح المجتمع وتخليصه من شوائب التصرف البدعي الشعبي، فتبنى حركة إصلاحية شاملة نتج عنها مؤلفات عديدة منها قواعد التصوف، وكتاب عدة المريد الصادق حيث كان متأثر بالأسلوب القرآني في كتابته. وكان لنشأة أحمد زروق في عائلة ذات طابع ديني فقهي متصوف الأثر في تعليمه ونبغته. كما عمل زروق على الفجوة بين الفقهاء والمتصوفة باعتباره عالم في أصول الفقه وفروعه، ومتصوف عارف بأحوال التصوف ومقاماته، بل وصل به الأمر في أنه وصف من التفريق بين الفقه والتصوف بالزندقة. لقد عارض الزروق متصوفي الرقائق التي تؤدي شطحاتهم إلى معارضة ما جاء به الشرع. اختتمت الورقة بالإشارة إلى الزروق كان على دراية كاملة وتامة بمذاهب التصوف على اختلاف درجاتهم وكما كان علامة في الفقه لذلك كان له الحق في الرد على الآراء والأفكار والشطحات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a رزوق، أحمد بن محمد بن مبدى   |a علم الفقه  |a القرآن الكريم 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |l 001  |m ع1  |o 2079  |s مجلة المعمورة  |v 000  |x 2605-6852 
856 |u 2079-000-001-003.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1025708  |d 1025708