ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منهج أبي زهرة والفاروقي في مقارنة الأديان: دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Abu Zahra and El-Farouqi's Methodology in Comparative Religions: A Comparative Study
المؤلف الرئيسي: أبو راس، محمد مروان محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الجدي، محمد مصطفى محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 257
رقم MD: 1026800
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية اصول الدين
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

264

حفظ في:
المستخلص: قد اشتمل البحث على مقدمة، وتمهيد وثلاثة فصول، وخاتمة. فأما المقدمة: فقد تناول الباحث فيها أهمية وأسباب اختيار الموضوع، ومشكلة البحث، وأهداف البحث، والدراسات السابقة، وحدود البحث، ومنهج البحث، إلى جانب خطة البحث. وأما التمهيد: فقد تناول الباحث فيه التعريف بعلم مقارنة الأديان، ونشأته، وتطوره، والتعريف بالمناهج العلمية في مقارنة الأديان، ثم التعريف بالشيخ محمد أبي زهرة، والدكتور إسماعيل الفاروقي، وعصرهما وحياتهما الشخصية والعلمية. وأما الفصل الأول: فقد تناول فيه الباحث الحديث عن الأسس المعرفية لدراسة الأديان عند أبي زهرة والفاروقي، من خلال الحديث عن مصادرهما في دارسة الأديان، ثم الحديث عن المناهج التي ساروا عليها في دراستهما للأديان، وقد قام الباحث بعمل مقارنة بينهما. وأما الفصل الثاني: فقد تحدث الباحث عن منهج أبي زهرة والفاروقي في دراسة اليهودية، من خلال حديثهما عن نشأة اليهود القديمة، ثم حديثهما عن العقائد اليهودية المختلفة، وبيان أهم الأفكار المنحرفة فيها، ثم حديثهما عن الفرق والملل اليهودية، وقد قام الباحث بعمل مقارنة بين كل من أبي زهرة والفاروقي، وبين فيها أهم النقاط التي اتفقا عليها، وأهم النقاط التي وقع الاختلاف فيها بينهما. وأما الفصل الثالث: فقد تحدث الباحث عن منهج أبي زهـرة والفاروقي في دراسة النصرانية، من خلال حديثهما عن نشأة النصارى، وأثر اليهود في هذه النشأة، ثم حديثهما عن العقائد النصرانية المختلفة، وتأثرها بغيرها من العقائد السائدة، وبيان التحريف، ثم حديثهما عن الفرق النصرانية، وقد قام الباحث بعمل مقارنة بين كل من أبي زهرة والفاروقي، وبين فيها أهم النقاط التي اتفقا عليها، وأهم النقاط التي وقع الاختلاف فيها بينهما. أما الخاتمة: فقد دون الباحث فيها أهم النتائج، وأهم التوصيات النابعة من الدراسة.