ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بلاغة السجع في القرآن الكريم بين الجواز والمنع

المصدر: مجلة القلعة
الناشر: جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته
المؤلف الرئيسي: التويمي، نجلاء مسعود عبدالغفار (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 44 - 62
رقم MD: 1026874
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 04267nam a22002057a 4500
001 1764534
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |a التويمي، نجلاء مسعود عبدالغفار  |e مؤلف  |9 556454 
245 |a بلاغة السجع في القرآن الكريم بين الجواز والمنع 
260 |b جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته  |c 2018  |g ديسمبر 
300 |a 44 - 62 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الورقة لبيان بلاغة السجع في القرآن الكريم بين الجواز والمنع. واقتضى التنزيل المنهجي للبحث إبراز التمييز بين الفاصلة والسجع في القرآن من خلال أقوال العلماء المتخصصين في البلاغة والسجع، عرف المطلب الأول السجع لغة واصطلاحا، ومن أقسامه السجع المُطرف وفيه يحدث اختلاف في فاصلتاه في الوزن واتفقت في القافية، السجع المُرصع وتكون الالفاظ المتقابلة في السجع متفقه في أوزانها وفي اعجازها أي الحرف الأخير من كل متقابلين، ولا يحسن السجع إلا وكانت المفردات رشيقة والالفاظ تخدم المعاني ومدللة على القرائن. وبين اختلاف العلماء في الفاصلة القرآنية والفواصل نوعان بحسب حروف الروي إلى المتماثلة، المتقاربة. وأهتم المطلب الثاني بالسجع المحمود والمذموم، قال عبد القادر المعول عليه عند ابن سنان هو التكلف وعدمه، لأنه فرق بين الفواصل والاسجاع. وأبرز التركيز على المعني أو المعاني الأكثر أهمية بدلالة تكرارها في نهاية عدد موال من الآيات، الثانية تيسير حفظ القرآن، الثالثة ما عبر عنه الزركشي قد كثر في القرآن ختم كلمة المقطع من الفاصلة بحروف المد واللين وإلحاق النون، الرابع ما يتعلق بخصوص الحكمة في كثرة ورود التشابه اللفظي في فواصل الأسماء الحسنى عن غيرها من الفواصل. حوى المطلب الثالث على آراء حول إشكالية السجع في القرآن الكريم وهذا لن القرآن فيه فواصل قد تتحد فيها حروف المقاطع يخالف أبو هلال الرماني والباقلاني في ان السجع كله مذموم، جعل الفاروق السجع قسيما للخبر فدل على أن التقيد به عيب، لإخلاله بالفائدة أو بتمام الفائدة. وركز على استحسان السجع، ومن تركه يرمى بأنه لا يحسنه ولا يجيده، الباقلاني وسائر الأشاعرة كانوا لا يذكرون السجع إلا في الصورة التي يكون فيها اللفظ مقدما على المعنى. وأظهر طريقة الاستهواء اللفظي في اللغة وأثرها طبيعي في كل نفس تفهمه أو لا تفهمه. واختتمت الورقة بالإشارة إلى النتائج، الفواصل في القرآن هي التي تتبع المعاني ولا تكون مقصودة لذاتها أما السجع فهو الذي يقصد في نفسه ثم يحيل المعنى عليه. وأكدت التوصيات على السجع والفاصلة من فنون علم البديع يجب التفريق بينهما وخاصة في القرآن الكريم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a القرآن الكريم  |a البلاغة العربية  |a اللغة العربية  |a الشعر العربي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |e Alqala Journal  |l 010  |m ع10  |o 1878  |s مجلة القلعة  |v 000 
856 |u 1878-000-010-003.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1026874  |d 1026874 

عناصر مشابهة