ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القلق والإغتراب في شعر محمد الفهد العیسى: دراسة تحليلية

العنوان المترجم: Anxiety and Alienation in The Poetry of Mohammed Al-Fahd Al-Issa: Analytical Study
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
المؤلف الرئيسي: الفحام، جبر بن ضویحی بن یوسف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alfahham, Jabr Bin Dwaihi Bin Yousuf
المجلد/العدد: ع30, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 706 - 749
DOI: 10.21608/JLT.2018.6636.1009
ISSN: 2535-177X
رقم MD: 1027067
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: حلل البحث القلق والإغتراب في شعر محمد فهد العيسى. أشار إلى أن الشاعر الفهد من شعراء الأصالة والتجديد في الشعر السعودي، وتميز أغلب شعره بالقلق والتشاؤم والإغتراب، بل هو رائد هذا النوع من الشعر، ولذا سمي بـ (الفهد التائه). وقدم تعريف القلق والاغتراب مؤكدًا على أنهم أمراض فتاكة، وأوضح أسبابهم ودوافعهم. وذكر أن من أهم أسباب قلق العيسى هو تأثره بالرومانسية؛ حيث وجهت التهم إليه، ووصف بالضلال ولذا صارت الضليل علمًا عليه، وكان ذلك بسبب عدم فهم الناس لمقاصده، وبذلك قتلوا سعره خنقًا بحقدهم، وأكد أن الجحود والنكران لم يصدر من الغرباء فقط بل من الأحباب والأصدقاء، مما أدى إلى شعوره بالضياع، وإعلانه عن غربته الروحية، ومن أهم أسباب القلق عنده أيضًا إغراقه في الخيال والأماني والأوهام، وهي كانت معزز أساسي لألمه وحزنه، كما أن إخفاقه في الحب زاد ألمه وقلقه. وأوضح مظاهر القلق والإغتراب عند العيسى، حيث أنه أبدع في وصف وتصوير الأحزان والآلام، ومال إلى الوحدة، ولزم الصمت، وكانت نظرته سوداء، وتحطمت لديه المتع واللذات. وبين كيفية هروب عيسى من القلق والإغتراب، وكان ذلك من خلال اتخاذه الطبيعة مهربًا وملاذًا، كما أنه توجه إلى ربه والموت. اختتم البحث بالتأكيد على سيطرة القلق والحيرة والتشاؤم والإغتراب الروحي على شعر العيسى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2535-177X

عناصر مشابهة