ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آفاق المنجز الشعري عند ابن عبدالظاهر (ت 692): دراسة أسلوبية

العنوان المترجم: Prospects for The Poetic Works According to Ibn Abd Al-Zahir (DOD 692): Stylistic Study
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
المؤلف الرئيسي: ناصر، محمود جلال عبداللطیف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع31, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 618 - 751
DOI: 10.21608/JLT.2018.29402
ISSN: 2535-177X
رقم MD: 1027371
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة على التعرف على آفاق المنجز الشعري عند ابن عبد الظاهر. افتتحت الدراسة بمدخل إلى شخصية محي الدين بين التأثر والتأثير، التأثر كان لحياته الاجتماعية والثقافية نصيب في رسم الملامح العامة في حياة عبد الظاهر منها، عرض سيرة ذاتية عنه من حيث الميلاد والتعليم، والشيوخ، والعلاقات الثقافية، وجاء التأثير على شخصيته وواقعه المادي في الساحة الأدبية، ومكانته الأدبية، وآثاره نتج عنها تنوع أدبي وتاريخي، والجانب الأدبي له عدة مخطوطات، ومؤلفات عديدة منها المغمورة ومنها المفقودة النجوم الدرية في الشعراء المصرية. وأشار إلى مكانته السياسية المرموقة مع السلاطين والأمراء، ثم جاءت وفاته بالقاهرة عام (692ه)، وعرض أسلوبية الدافع نحو التجربة عند ابن عبد الظاهر منها الحب والغرام والغزل مر بالكثير من التجارب العاطفية فأبدع فيها، الحزن والبكاء والرثاء وهذا من دوافع التجارب الشعرية وكان في المرتبة الثانية لدى الشاعر، وقام بالتأخير والتقديم، فقدم حزن الموجودات الطبيعية على حزن المصنوعات الحربية، الثناء والاعجاب المدح، وكتب كثيراً حتى وصل لعدد (121بيتا)، الرسم والتأمل الوصف، من دوافع الشعر لديه فقام بوصف الطبيعة وكل ما تراه عينه. وأظهر البراعة اللغوية الإلغاز، التباهي وإظهار الفضائل والمزايا الفخر، الفرح والسرور التهنئة، تعديد المعايب الهجاء، وهناك دوافع ثانوية تناولها الشاعر مثل الحكمة، الشكوى، التهنئة بالمناسبات العامة والخاصة لدى الملوك. وأبرز أسلوبية البناء الخارجي لشعره، فقد قصر في شعره الهجاء، استحوذت المقطوعات الشعرية أكثر من نصف شعره (363 بيتا) وهي تساعد على الحفظ، أسلوبية البناء الداخلي للقصيدة في شعره، شمل البعد التداولي، الانزياحي للغة، انزياح استدلالي وتركيبي، البعد السيميائي للغة في الشعر سيمياء الأصوات، سيمياء التفاعل النصي، سيمياء الموسيقى، موسيقى الوزن. وتناول عدد البحور، تنوعها، تطور الإيقاع التقليدي، موسيقى القافية. واختتمت الدراسة بالتركيز على النتائج، تعددت المحاور السيميائية في شعره بين السيميائية العاطفية وسيمياء الأصوات، وسيمياء التفاعل النصي. وأكدت التوصيات على العناية بمقررات عصر الدول والإمارات وتقديمها للطلاب في نموذج علمي منزه عن الاحكام الجائرة الفاقدة معايير التخصص والمهنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2535-177X