ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر المحاسبة عن المخاطر الإئتمانیة في ظل نشاط توریق الدیون على الحوکمة المصرفیة

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Accounting for Credit Risk in Light of Securitization Activity on Banking Governance
المصدر: مجلة البحوث المالية والتجارية
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية التجارة
المؤلف الرئيسي: نور الدین، بسنت على أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 83 - 109
DOI: 10.21608/JSST.2019.60975
ISSN: 2090-5327
رقم MD: 1027802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المخاطر الإئتمانیة | الحوکمة المصرفیة | توریق الدیون | Credit Risk | Banking Governance | Debt Securitization
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

105

حفظ في:
المستخلص: إن هناك فجوة في القياس المحاسبي للمخاطر في ظل نشاط التوريق فاستراتيجية اتفاقية بازل في رفع معدلات كفاية رأس المال بالقطاع المصرفي ما هي إلا أداة لمواجهه المخاطر أو الخسائر الفعلية لنشاط التوريق دون النظر إلى وجود أداة تحوط من تلك المخاطر قبل حدوثها وطبقا لاتفاقية بازل 3 أنه لا يوجد أوزان للمخاطر دقيقة بناءاً على التغيرات الطارئة في القياس المحاسبي للأصول المكونة للأوراق المالية وعلى ذلك تستنتج الباحثة أنه لابد من التوحيد في القياس المحاسبي لقيمة الأوراق المالية وتحديد الخسائر المتوقعة منها ثم قياس المخاطر الإئتمانية المحتملة والناتجة عن نشاط توريق الديون حتى يتم التحكم في نسبة الرافعة المالية وتجنب رفع معدل كفاية رأس المال وتقليل إحتمالية إعسار البنوك، وفيما يلي عرض لكيفية إدارة محافظ الأوراق المالية واستخدام المعايير المحاسبية في تقييم الأوراق المالية. ويعد بذلك نشاط التوريق أحد أدوات إدارة المخاطر حيث أنه عند تحويل الديون المشكوك في تحصيلها لأوراق مالية يتم تداولها فإنها تقوم بتحويل المخاطر الإئتمانية إلى ملاك هذه الأوراق المالية. إلا أنه من خلال مفهوم وطبيعة نشاط التوريق فإنه يمكن القول بأنه نشاط يعتمد على فرض نقل المخاطر، حيث أنه من خلال وسائل تساعد على قبول الخطر من قبل طرف آخر، ويعد بذلك نشاط توريق الديون هو أحد استراتيجيات البنوك للحد من مخاطرة الإئتمان المصرفي حيث الخفض من مخاطر القروض ولكن عند التوسع في هذا النشاط فإن على البنك مواجهة المخاطر الإئتمانية الناتجة عنه مما يجعل من الضروري القياس المحاسبي لهذه المخاطر والإفصاح عنها للعمل على رفع كفاءة الحوكمة المصرفية في ضوء هذا النشاط.

There is a gap in the accounting measurement of risk under securitization. The Basel Convention's strategy to raise capital adequacy ratios in the banking sector is only a tool for dealing with the risks or actual losses of securitization without considering a hedge against such risks before they occur. According to Basel III, There is an accurate risk weighting based on the changes in the accounting measurement of the component assets of the securities. Therefore, the researcher concludes that the accounting measurement of the value of securities and the expected loss thereof should be standardized and the potential credit risk arising from Framework of debt securitization until the financial leverage ratio and avoid raising capital adequacy and reduce the probability of bank insolvency rate, the following presentation of how securities portfolios management and use of accounting standards in stock evaluation. Securitization activity is a risk management tool. As a result of the conversion of doubtful debts into securities that are traded, they transfer the credit risk to the owners of these securities. However, through the concept and nature of the securitization activity, it can be said that it is an activity that depends on the imposition of risk transfer, since through means that help to accept the risk by another party, the securitization activity is one of the banking strategies to reduce the risk of bank credit, Loan risk However, when this activity is expanded, the Bank has to face the credit risk resulting from it, which makes it necessary to measure the accounting risk and disclose it to work to raise the efficiency of banking governance in the light of this activity.

ISSN: 2090-5327