ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كفارات الحج شرعت لرفع الحرج عن المكلف

المصدر: رسالة الزيتونة
الناشر: وزارة الشؤون الدينية
المؤلف الرئيسي: الأخوة، محمد، ت. 1994 م. (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أوت
الصفحات: 198 - 200
رقم MD: 1027929
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02562nam a22002057a 4500
001 1765535
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |a الأخوة، محمد، ت. 1994 م.  |e مؤلف  |9 75797 
245 |a كفارات الحج شرعت لرفع الحرج عن المكلف 
260 |b وزارة الشؤون الدينية  |c 2018  |g أوت  |m 1439 
300 |a 198 - 200 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e تناول المقال تشريع كفارات الحج لرفع الحرج عن المكلف. أراد الله رفع الحرج والتيسير على المكلفين، فشرع الكفارات لإصلاح وضع كثير من العبادات، ومنها مشروعية الدماء في الحج. مشيرًا إلى أن دماء الحج هي ما شُرعت لجبر خلل أو إصلاح وضع وتعويض مشقة كبرى وهي ثلاثة. الكفارة الأولى الهدي وهو ما وجب لتمتع أو قِران أو لترك واجب، والمسماة نحر، فمن لم يجد ثمنه يصوم عشرة أيام ثلاثة في الحج وسبعة بعد انتهاءه. والثانية الفدية؛ وهي ما تجب لترفه كمس الطيب أو لبس المخيط والمحيط للرجال وتغطية الرأس أو انتعال أو حلق، وهي على التخيير بين نحر أو ذبح أو إطعام ستة مساكين. والثالثة جزاء الصيد؛ وهو واجب بقتل الحيوان البري مطلقاً. وجزاؤه ثلاثة أنواع على التخيير؛ حيوان يٌذبح بمكة أو منى، أو إخراج طعام بقيمة الحيوان المتلف يوزع على مساكين، أو صيام أيام بقدر عدد الأمداد من الطعام في أي مكان. مختتمًا بالإشارة إلى أن الله حكم بهذا الجزاء للتعدي على حرماته، لأنه جعل مكة حرماً آمناً حتى للحيوان والشجر كما حدده إبراهيم عليه السلام، وأراد النبي نظير هذه الحرمة للمدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a الحج  |a مناسك الحج  |a العبادات الإسلامية 
773 |4 القرآن وعلومه  |4 الحديث وعلومه  |6 Quranic Studies  |6 Hadith  |c 017  |l 006  |m ع6  |o 1931  |s رسالة الزيتونة  |t The Letter of Olives  |v 000 
856 |u 1931-000-006-017.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1027929  |d 1027929 

عناصر مشابهة