العنوان المترجم: |
Directing the Apparent Contradiction Between the Hadith: “Oh Allah, I Am Asking You to Make Me Rich” with The Hadith “Oh Allah, Make Me Poor” and “poverty Is Grace for The Believer” |
---|---|
المصدر: | حولية كلية أصول الدين بالقاهرة |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية أصول الدين |
المؤلف الرئيسي: | الشريف، رائدة محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج30, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 213 - 233 |
DOI: |
10.21608/BFARC.2017.61164 |
ISSN: |
2682-3071 |
رقم MD: | 1029320 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على توجيه التعارض الظاهري بين حديث (اللهم إني أسألك غناي) مع حديثي (اللهم أحيني مسكيناً) و (الفقر زين على المؤمن). لم تزل الشريعة الإسلامية مصونة من كل من يحاول المساس بها والعبث في أصولها، تلميحاً أو تصريحاً، لتعهد الله بذلك، فكان أن قيض الله العلماء في كل عصر ليحملوا لواء الدفاع عنها، ورد زيف المبطلين، وانتحال الغالين، وشبهات الملحدين. وتناول البحث أحاديث رويت عن النبي أشكل على البعض فهمها وظن أنها متناقضة بالدراسة والتحليل ودرء شبهة التناقض بين ظاهر هذه الأحاديث، واقتضى العرض المفاهيمي للبحث تعريف مختلف الحديث وأقسامه، وأهمية علم مختلف الحديث. واختتم البحث بأنه لا يجوز أن يقال إن إحدى الخصلتين أفضل من الأخرى لأنهما محنتان، وكأن قائلاً هذا يقول إن ذهاب يد الإنسان أفضل عند الله بذهاب رجله وإن ذهب سمعه أفضل من ذهاب بصره، فليس ها هنا موضوع للفضل وإنما هي محن يبلو الله بها عباده، ليعلم الصابرين والشاكرين من غيرهما، ولم يأت في الحديث فيما علمنا أن النبي كان يدعو على نفسه بالفقر، ولا يدعو على أحد يريد به الخير، بل كان يدعو بالكفاف ويستعيذ بالله من شر فتنة الفقر وفتنة الغنى، ولم يكن يدعو بالغنى إلا بشريطة يذكرها في دعائه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
2682-3071 |