ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Hedges and Boosters in Published Academic Discourse by Native English and Arab Scholars

العنوان بلغة أخرى: التحوط والتعزيز في الخطاب الأكاديمي المنشور من قبل الباحثين الإنجليز والعرب
المؤلف الرئيسي: الشديفات، اسراء نايف جابر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحنيطي، أنس إبراهيم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 55
رقم MD: 1030611
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

81

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى معاينة تطبيق التحوط والتعزيز في المقالات البحثية لإنجليزية. الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو مناقشة كيفية توظيف الباحثين الإنجليز والعرب للتحوط في اللغة الإنجليزية للتخفيف من التأكيد في ادعاءاتهم، وكيف يستخدمون التعزيز لإظهار الالتزام اتجاه ادعاءاتهم. استخدمت هذه الدراسة كلا من الأساليب النوعية والكمية في دراسة المقالات البحثية. عينة هذه الدراسة هي مئة وستون مقالة تنتمي إلى أربعة تخصصات: اللغويات والتعليم والتمريض والهندسة. ثمانون مقالة كتبت من الباحثين العرب وثمانون من الباحثين الإنجليز تم فحص ثلاثة أقسام فقط من المقالات البحثية: الخلاصة والمناقشة والنتائج باستخدام برنامج Ant Con لتحديد التحوطات والمعززات. استندت هذه الدراسة إلى تصنيف هايلاند ‎(2004) للتحوط والتعزيز. أبرزت هذه الدراسة بعض الاختلافات بين الباحثي والإنجليز في استخدام تصنيف هايلند (2004) للتحوط والتعزيز. حيث أن الباحثين الإنجليز يوظفون التحوط والتعزيز أكثر من الباحثين العرب في أبحاثهم الأكاديمية وذلك لأن الباحثين الإنجليز أكثر مهارة في اللغة الإنجليزية. للباحثين الأجانب وظفوا تصنيف هايلند (2004) للتحوط والتعزيز (3487)‏ مرة في أبحاثهم، بينما استخدم الباحثين العرب تصنيف هايلند (2004) للتحوط والتعزيز (2182)‏ مرة في أبحاثهم. تكشف نتائج هذه الدراسة أن جميع الباحثين اللغة الإنجليزية والعربية الذين تعتمد مقالاتهم على مجالات اللغويات والتعليم والتمريض والهندسة يفضلون تطبيق تصنيف هايلاند ‎(2004) للتحوط والتعزيز النوع الأول. على سبيل المثال، وظف الباحثين الإنجليز النوع الأول من تصنيف هايلند (2004) للتحوط والتعزيز (1447) مرة في أبحاثهم، بينما وظف الباحثين العرب النوع الأول (896) مرة في أبحاثهم. ولخصت الدراسة على أن الباحثين العرب والإنجليز يفضلون استخدام النوع الأول لاحتوائه على عدد كبير من أدوات التحوط. وكشفت النتائج أن الباحثين الإنجليز يوظفون تصنيف هايلند (2004) للتحوط والتعزيز في أبحاثهم الإنسانية (اللغويات والتعليم) أكثر من أبحاثهم العلمية (التمريض والهندسة). وهذه النتائج تنسجم مع الربابعة (2015) حيث ركزت دراسته على أن الأبحاث الإنسانية تحتوي على أدوات التحويط والتعزيز أكثر من الأبحاث العلمية.

عناصر مشابهة