ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حركة الدلالة السياقية في الخطا...>الوصف

حركة الدلالة السياقية في الخطاب القصصي: دراسة لغوية في مجموعة أوتار الماء لمحمد المخزنجي

العنوان المترجم: The Contextual Significance Movement in The Narrative Discourse: A Linguistic Study in Awtar Al-Maa Collection by Mohamed Makhzangi
المصدر: فيلولوجي: سلسلة في الدراسات الأدبية واللغوية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الألسن
المؤلف الرئيسي: طلبة، نعيم أمين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع64
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 9 - 26
DOI: 10.21608/GSAL.2015.25835
ISSN: 1687-4242
رقم MD: 1032702
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الخطاب القصصي | الدلالات السياقية | التراكيب اللغوية | الروايات العربية | المخزنجي، محمد
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: تناول هذا البحث حركة الدلالة السياقية في الخطاب القصصي بالتحليل اللغوي الدلالي في مجموعة أوتار الماء للأديب العربي المصري محمد المخزنجي، بهدف رصد طرائق التحولات الدلالية في الخطاب القصصي من أجل استخلاص الدلالات السياقية التي تقدمها قصص المجموعة. والمنهج الذي اتبعه البحث هو المنهج الوصفي الذي يتعامل مع السياق. و كل دلالة سياقية ذات صلة بالمكونات الدلالية للألفاظ من جهة، بوصف دلالة اللفظ متعددة العناصر والمكونات، ونتيجة دخول الكلمة في بنية تركيبية تتشابك دلاليا مع الكلمات الأخرى بفعل العلاقات النحوية التي تربط الدوال معا من الكلمات إلى الجملة إلى النص. وقد أفادت نصوص المجموعة من المكونات الدلالية للألفاظ والعلاقات النحوية التي تربطها في السياق، واستثمرت السياق القصصي لتجعل منه وسيطا خصبا لتفاعل الدلالات. وكانت الحركة هي الدال المركزي في خطاب مجموعة محمد المخزنجي "أوتار الماء" وانتقلت دلالة الحركة من المستوى المادي إلى المستوى المعنوي من خلال تراكيب إضافية وإسنادية ونصية، واستغلت بنية الحذف اللغوي فنمت بيئة استعارية تسمح للدلالات بالاتساع والعمق. واستغل المؤلف بنية الوصف في إقامة علاقات بين المراجع المتعددة التي تشير إليها الدوال. وأقامت الأسماء والضمائر صلة بين مرجعية العالم المتخيل الذي يتلفظ به الراوي داخل النصوص القصصية ومرجعية السياق النفسي والاجتماعي للكاتب نفسه. وأفاد المؤلف من مقولة المشترك اللفظي في بنية قصصية تحول المفهوم اللغوي إلى مفهوم تقني فني هو المشترك الدرامي لشخصية الفاعل في القصة. واستمرت حركة الدلالات السياقية من العنوان إلى قصص المجموعة لتقدم نسيجا قصصيا مترابطا من حيث الشكل والمعنى. وتوصي هذه الدراسة بالإفادة من المقولات اللغوية في تحليل الخطابات على مستويين: - المستوى الأول: رصد المكون اللغوي للخطاب. - المستوى الثاني: رصد النسق البنائي للخطاب من خلال وضع النسق اللغوي نموذجا للتحليل، أي اعتبار النموذج اللغوي وحدة معيارية تجريدية لفهم النصوص.
ISSN: 1687-4242

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.