ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جمالية الصورة التشكيلية بين المدرستين الكلاسيكية والإنطباعية

العنوان بلغة أخرى: Aesthetic Plastic Picture between the Two Schools Classic and Impressionism
المصدر: مجلة آفاق للعلوم
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: سالت، محمد بشير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن حليمة، صحراوى (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 76 - 84
DOI: 10.37167/1677-000-017-007
ISSN: 2507-7228
رقم MD: 1033849
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجمال | الفن | الكلاسيكية | الإنطباعية | Beauty | Art | Classic | Impressionism
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

180

حفظ في:
المستخلص: The nineteenth century saw several shifts ad in various areas of economic, political, social, cultural, art and architecture art movement flourished, sculpture, photography, and paintings paints appeared on "pregnant painting, discovered perspective Written and show the third dimension using shadow and light, all of that was to mark the return of classic art school; or so-called "new classic" care what their artists with Anatomy and perspective and show details and powerful movement. Then I took a professional image while a new movement has emerged a different trend is Impressionism or sensory effectiveness or as some call it, the first movements of art that deviated from the academic methods, they are beginning to divert art and turn towards scientific theories, and The principle that the real task of the artist is to move the Visual and mental impressions to the audience.

شهد القرن التاسع عشر ميلادي تحولات عدة في شتي المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، ففي مجال الفن ازدهرت حركة فنون العمارة والنحت والتصوير بشكل كبير، وظهرت الألوان الزيتية واللوحات المنقولة على "حامل اللوحة"، كما تم اكتشاف المنظور الخطي وإظهار البعد الثالث باستخدام الظل والنور، كل ذلك كان إيذانا بعودة المدرسة الفنية الكلاسيكية؛ أو ما سمي "بالكلاسيكية الجديدة" التي اهتم فنانوها بعلم التشريح والمنظور وإظهار التفاصيل والعناية بقوة الحركة. ثم أخذت الصورة الفنية اتجاها مغايرا حين بزغت حركة جديدة هي الحركة الانطباعية أو التأثيرية أو الحسية كما يسميها البعض، وهي أولى الحركات الفنية التي انحرفت عن الأساليب الأكاديمية، فكانت هي البداية لتحول مسار الفن وانعطافه نحو النظريات العلمية، وقامت على مبدأ أن المهمة الحقيقية للفنان هي نقل الانطباعات البصرية والعقلية إلى الجمهور المتلقي.

ISSN: 2507-7228

عناصر مشابهة