ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التضاد في الفكر السلفي في الموقف الواحد "قديماً وحديثاً": المظاهر والآثار - موقف ابن القيم والفقي من الهروي أنموذجاً

العنوان المترجم: Opposition in The Salafi Thought in The Same Position, "in Old and New Age": Manifestations and Effects - Ibn Al-Qayim and Al-Fiqhi's Position on Heresy as A Model
المصدر: حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
المؤلف الرئيسي: بودی، حسین عبدالحمید حسین حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 1 - 111
DOI: 10.21608/BFDM.2007.63887
ISSN: 2636-2481
رقم MD: 1033908
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن التضاد في الفكر السلفي في الموقف الواحد (قديماً وحديثاً) المظاهر والآثار موقف ابن القيم والفقي من الهدوي (أنموذجاً). إن من أسوأ ما تتعرض له المدارس الفكرية التضاد والتمذهب لا سيما إذا كان الموقف واحد وهذا عام في جميع التيارات والمذاهب الفكرية. وتناول البحث مفهوم الفكر السلفي ونبذة سريعة عن الأعلام الواردة في عنوان البحث، وأشار إلى مظاهر التضاد في الفكر الفلسفي في الموقف الواحد، وتطرق إلى الآثار المترتبة على هذا التضاد. وأظهرت النتائج أن التنازع والتضاد داخل كل فرقة هو سبب رئيسي في فشل الأمة الإسلامية في استعادة قوتها الحضارية علماً وخلقاً وقيادة، وأن الشيخ محمد حامد الفقي لم يكن منصفاً في تعقيباته على الصوفية والهروي، بل كان مناهضاً لكلامهم بالكلية فهم كغيرهم من الناس عندهم الغث وعندهم السمين، أن ابن القيم كان منصفاً في اعتراضه على الصوفية والهروي، على وجه الخصوص حيث صاغ معاني كلامهم بعبارات يرضى عنها أهل الطريقة، أن الصوفية عند أئمة السلف وسادتهم طائفة إسلامية مثل بقية الطوائف الإسلامية الخرى بل أثنوا على علمائهم في كثير من المواضع، أن ابن القيم كان باحثاً حراً لا يريد إلا الحق وكان هادئاً متزناً قوي الشخصية يعمل فكره ولا يلتزم رأى غيره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2636-2481

عناصر مشابهة