ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تصرفات النبي صلي الله عليه وسل...>الوصف

تصرفات النبي صلي الله عليه وسلم بالسياسة الجزئية: الإمامة أنموذجاً وأثرها في الفروع الفقهية

العنوان المترجم: The Actions of The Prophet, Peace Be upon Him, with Partial Policy: The Imamate as A Model and Its Effect on The Branches of Jurisprudence
المصدر: مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف - دقهلية
المؤلف الرئيسي: بيبرس، أحمد محمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 211 - 300
DOI: 10.21608/JFSLT.2019.61330
ISSN: 2090-9055
رقم MD: 1037871
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
محمد، صلي الله عليه وسلم، ت. 11 هـ. | السيرة النبوية | الفقه الإسلامي | السياسة الجزئية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: انحصر النظر -لفترات طويلة- إلى التصرفات النبوية على أنها نوع واحد من قبيل البلاغ العام الذي يلزم اتباعه كما نص عليه، وانغلقت كثير من الأفكار والجماعات على هذا الفكر، ولم تلتفت إلى الملابسات والقرائن المحيطة بالتصرفات النبوية، ولم تعتبر كون بعض التصرفات النبوية تستجد لتأخذ أحكاما بحسب النوازل والظروف، وأنها قد ترتبط بأسباب وأحوال خاصة، وعندما يغيب كل هذا عن عقل المستنبط تصبح سنة الرسول صلى الله عليه وسلم مبادئ وأحكاما مجردة، لا علاقة لها بواقع يتحرك، ولا سنن تتدافع في طريق العمران البشري، ولا بطوارئ تستجد في كل وقت وحين. ولذا فالبحث يكشف أن تصرفات النبي صلى الله عليه وسلم ليست على جهة واحدة، بل تقع على جهات مختلفة كالبلاغ، والإمامة العظمى، والقضاء، والفتوى، وأن الواقع منها على جهة البلاغ، هي: تشريعات عامة، ملزمة، وغالبها تعبدي. وأن تصرفات النبي صلى الله عليه وسلم على جهة الإمامة، والقضاء، تشريعات خاصة، تصرفات مصلحية، غالبها دنيوي، وأنها ليست ملزمة بأعيان مسائلها وأحكامها، وإنما ملزمة بمراعاة المصلحة والغرض، وأن تمام فهم مقصود تصرفه صلى الله عليه وسلم، وتنزيل فعله على المستجدات يكون صحيحا إذا كان حال المقتدي مساوي له صلى الله عليه وسلم في جهة التطبيق. ويرد البحث قول من قال بعدم إمكان التمييز بين تصرفاته صلى الله عليه وسلم، لأنه يمكن الوقوف على هذه الفروق بالدلائل، والقرائن سواء كانت (لفظية، أو حالية)، والضوابط الأصولية والفقهية، وهو ما يحتاج لإعادة النظر، لفهم هذه التصرفات في ضوء أسبابها، ومقاصدها، ومنه أسباب ورود الحديث. ويبين البحث أن الاتجاه الذي رأى تقسيم التصرفات النبوية لم يقصد إلى إضعاف أمر السنة النبوية، وإنما وقع كلامه موقع التمييز لهذه التصرفات، وهو من قبيل نصرة السنة، وتجديد النظر إليها على أنها وجدت لرفع الحرج والمشقة، وأنه ليس في الشريعة الإسلامية ما يسمى بمنطقة الفراغ التشريعي، والتعرف على مقامات التصرفات النبوية ينفي التعارض الحاصل في ذهن المجتهد منها، وعدم العلم بها يؤدي لاعتقاد الاختلاف والتعارض بين التصرفات النبوية.

principles and provisions abstract, has nothing to do with moving reality, The road of human development, and no emergencies arise at all times and when For a long time, consideration was limited to the prophetic actions as one type of public communication, which is required to be followed as stated, and many ideas and groups were closed to this thought, and did not pay attention to the circumstances and evidence surrounding the Prophet's actions, The fact that some of the Prophet's actions are new to take judgments according to the calamities and circumstances, and that they may be associated with special reasons and conditions, and when all this is absent from the mind of the intruder become the Prophet's Year Therefore, the research reveals that the actions of the Prophet are not on one side, but on different bodies such as the communication, the great imamate, the judiciary and the Fatwa, and the reality of the author is general, binding, and often obligatory. In the application hand. And that the actions of the Prophet on the authority of the Prophet, on the authority of the imamate, and the judiciary, special legislation, are acts of interest, most of which are secular, and that they are not bound by the principles of their questions and rulings, but are obliged to take account of interest and purpose. His The research is based on the statement of those who said that it is impossible to distinguish between its actions, because these differences can be identified by evidence and evidence, whether verbal or current, and the fundamental and jurisprudential controls that need to be reconsidered to understand these actions in light of their causes and purposes. Reasons for talking. The research shows that the trend that saw the division of the Prophet's actions was not intended to weaken the Sunnah of the Prophetic Sunnah. Rather, it was the site of discrimination for these actions, which is like the victory of the Sunnah, and renewal of the view that it was found to raise embarrassment and hardship. And the identification of the denominations of the prophetic actions negates the contradiction that occurs in the mind of the diligent ones, and the lack of knowledge leads to the belief of difference and contradiction between the prophetic actions.
ISSN: 2090-9055

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.