المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على المضمنات الحوارية (الاستلزام الحواري) في سورة القصص. وركز على نظرية الاستلزام الحواري بوصفها شكلا مهما من أشكال التواصل لارتباطها بالدرس التداولي مع تطبيقها على الخطاب القرآني ممثلا في سورة القصص، موضحا الإشاريات أي العناصر الإشارية، والافتراض المسبق فضلا عن الأفعال الكلامية والاستلزام الحواري، الذي تضمن عددا من الآيات في سورة القصص والتي تعد شواهد على الاستلزام الحواري، وهي الآيات التي بها خرق لمبدأ الكم والكيف، والمناسبة إلى جانب مبدأ الطريقة أو الأسلوب والاستلزام في إطار نظرية الأفعال الكلامية غير المباشرة، واختتم البحث بعرض أهم النتائج ومنها، أن الخطاب القرآني ممثلا في سورة القصص عج ببعد مهم له دوره في إنجاح عملية التواصل، ألا وهو الاستلزام الحواري مما يمكن من الاستعانة بالخطاب القرآني في فهم النظريات الغربية ولا سيما النظرية التداولية كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|