ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الإلحاد الإبستمولوجى عند ديفيد هيوم: مقاربة نقدية للنقد الهيومى للدين

المصدر: مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، غيضان السيد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Ghidhan Assayed
المجلد/العدد: ع15, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 56
ISSN: 2314-7431
رقم MD: 1043402
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
LEADER 04289nam a22002177a 4500
001 1780868
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عبدالمجيد، غيضان السيد علي  |g Ali, Ghidhan Assayed  |e مؤلف  |9 279485 
245 |a الإلحاد الإبستمولوجى عند ديفيد هيوم:  |b مقاربة نقدية للنقد الهيومى للدين 
260 |b جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب  |c 2018  |g يناير 
300 |a 1 - 56 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يحاول هذا البحث إعادة النظر في موقف هيوم من الدين والقضايا الدينية، وإعطاء موقفه وصفا دقيقا في ضوء فلسفة الإلحاد، أحد المباحث المهمة في فلسفة الدين، وخاصة أن موقف هيوم من القضايا الدينية ينطلق من منهجه التجريبي الذي شك- من خلاله- في بديهيات العقل، وهدم الميتافيزيقا، وعد أن كل ما لا يتمثل لمعيار التجربة الحسية يجب أن يقذف به في النار. ورغم ذلك جعل من وجود الله بديهية لا نزاع فيها، بالرغم من تأكيده على عدم إمكان معرفته إبستمولوجيا (عقليا أو تجريبيا)، فالسبيل إليه لا يكون. إلا عبر بوابة الإيمان، وأن أي جهد إبستمولوجي يبذل لمعرفة الله أو التدليل على وجوده لهو عبث لا جدوى منه. ومن المنطلقات نفسها رفض هيوم المعجزة كوسيلة للوصول إلى الله، وعدها نتاجا طبيعيا لخبث وحماقة وجهل البشر، وإن كان لا ينكر إمكانية وقوعها طبقا لرؤيته الشهيرة في تهافت العلية؛ لكنه يرفض إمكانية البرهنة الإبستمولوجية على وقوعها على النحو المبين بالأديان. ومن المنظور نفسه نقد هيوم الطقوس والشعائر، ونفى القول بخلود النفس لتعذر البرهنة الإبستمولوجية على الخلود. وإذا كان هذا البحث قد وصف موقف هيوم الديني- الذي حاول أن يقف على أصل العقيدة الدينية، وطبيعتها، ونشأتها، والأسباب التي أدت إلى ظهورها- بالإلحاد الابستمولوجي، فإنه حاول أيضا أن يضع الإلحاد الإبستمولوجي نفسه في موضعه المناسب من خلال تقسيم الإلحاد إلى ثلاثة أنواع، هي: الإلحاد التام الذي ينكر وجود الله بشكل مطلق. والإلحاد العملي الذي يعني السلوك والتصرف في الحياة كما لو كان الله غير موجود مع الإيمان نظريا بوجود الله. والإلحاد النظري الذي يعني الاعتقاد بأزلية العالم ووجود خالق إلهي، لكن أصحابه يعملون النقد العقلي في الوصول إلى كنه هذه الحقائق، فيرفضون كل ما لا يتماشى مع العقل. وقد قسم الباحث الإلحاد النظري إلى أربعة أقسام متمايزة هي الدين الطبيعي، والربوبية، واللاأدرية، والإلحاد الإبستمولوجي. ووضع هيوم ضمن هذا النوع الأخير معللا ومميزا بينه وبين سائر أنواع الإلحاد النظري الأخرى. 
653 |a الإلحاد الإبستمولوجى  |a الإلحاد المعرفى  |a ديفيد هيوم  |a الطقوس الدينية  |a الفلسفة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 الأدب  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Literature  |c 002  |e Journal of Literary Studies And Humanities  |f Mağallaẗ Al-Dirāsāt Al-Insāniyyah wal-Adabiyyah  |l 001  |m ع15, مج1  |o 2107  |s مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية  |v 015  |x 2314-7431 
856 |u 2107-015-001-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1043402  |d 1043402 

عناصر مشابهة