ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقة بين الخلافة والأمير ال...>الوصف

العلاقة بين الخلافة والأمير المتغلب: قراءة تاريخية ما بين القرنين الرابع والسادس الهجرين

العنوان بلغة أخرى: Historical Study between 4th and 6th: The Relation between the Caliphate and the Predominant Prince Hijri Centuries
المصدر: زانكو - الإنسانيات
الناشر: جامعة صلاح الدين
المؤلف الرئيسي: السرحان، خضير عيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج23, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 229 - 235
ISSN: 2218-0222
رقم MD: 1045602
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الخليفة | الخلافة | الأمير المتغلب | السياسة الشرعية | العقيدة الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
علاقة | خليفة | الأمير | قراءة | Predominant | Caliphate | History | Relationship
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يحاول هذا البحث استعراض العلاقة بين الخليفة والأمير المتغلب من خلال بعض من كتب السياسة الشرعية والتي تطرقت إلى قضية الاستيلاء على السلطة بالقوة والنظر إليها، وبهدف التعرف على الظروف والأسباب التي جعلت الفقيه ينظر لتلك الحالة؛ كان لابد من الوقوف على الظروف التاريخية التي كانت تعيشها الأمة من تراجع على مختلف الصعد السياسية والحضارية، فقد استولت بعض القوى على السلطة ولم يبقى للخليفة معهم إلا الاسم، لذلك حاول الفقيه من خلال هذا الفكر أن يوجد نطرة توافقية بين الخلافة بصفتها المؤسسة الدينية الحاضنة والراعية للمجتمع الإسلامي والدولة الإسلامية، والأمير المتغلب المتمتع بالقوة والشوكة وبيده السلطة الدنيوية فمن أجل أن لا يخرج هذا المتغلب على الخلافة وجد نوع من التفاهم على يد الفقهاء وهو أن يرضى الخليفة بالسلطة الدينية والاسمية على السلطان المتغلب مقابل ذلك يمنح الخليفة هذا السلطان التفويض بحكم ما وقع تحت يده من البلاد وعلى هذا الأساس بنيت العلاقة بين الطرفين. وقد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج منها أن هذه القاعدة كان لها إيجابيتها في فترة الدراسة من أجل المحافظة على البلاد الإسلامية وعدم إراقة الدماء إلا أن لها سلبيات أيضا حيث جعلت من إمكانية الخروج على الخليفة أو على السلطان المتغلب نفسه أمرا سهلا فكل من يملك القوة بإمكانه الخروج والوصول إلى السلطة ناهيك عن تغييب قاعدة أساسية في الحكم الإسلامي وهي قاعدة الشورى.

This research aims to highlight the relationship between the Caliph and the predominant prince through some of Islamic political books, which studied the case of acquiring authority by force and its position from it. To know the conditions and reasons that made the jurist to study this case, we should first know the historical conditions in which the nation was lived. Retardation on all aspects; politically and civilizationally, because there were some forces captured authority and the Caliph was just name. so the Muslim jurist tried through this thought to compromise between the Caliphate as a religious stablishment that incubates and sponsors the Islamic society and the Islamic state, and the predominant prince who has the power and authority in his hand. So, in order this prince will not coup on the Caliphate, the jurists found a kind of agreement, through which the Caliph agree to have the religious and nominal authority over this predominant prince, while the Caliph grants this predominant an authorization to rule the in hand territories. On this basis the relation between the Caliph and the raping princes was built. This research got a group of results, from which that this rule has its advantages in the period of study; in preserving the Islamic territories, and preventing bloodshed. But it has disadvantage through making coup and disobeying the Caliph or the predominant Sultan himself is an easy and probable act. So, anyone who has the force can acquire the authority and the rule, besides; the violation of an important Islamic rule; which is the "Shura" rule.
ISSN: 2218-0222

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.