ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > باب العام والخاص من كتاب حقائق...>الوصف

باب العام والخاص من كتاب حقائق الأصول في علم أصول الفقه للشيخ / حسن بن حسين بن محمد الأملشي المتوفي عام 964 هـ: دراسة وتحقيقاً

العنوان بلغة أخرى: General and Private Section of the Book Facts in the Principles of Fiqh For Sheikh / Hassan bin Hussein bin Mohammed Alamlashi (Deceased in 964 AH): Study and Verivication
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: التالشي، حسن بن حسين بن محمد الأملشي، ت. 964 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السلمي، حبيب بن عطا الله بن حبيب (محقق)
المجلد/العدد: مج4, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 367 - 424
DOI: 10.21608/JCIA.2019.85542
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 1046564
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علم أصول الفقه | العام والخاص | المذهب الحنفي | كتاب حقائق الأصول | الأملشي، حسن بن حسين
كلمات المؤلف المفتاحية:
العام والخاص | كتاب حقائق الأصول | علم أصول الفقه | الشيخ حسن الأملشي | دراسة وتحقيقاً | Public and Private | The Book of the Facts of Assets | The Science of the Principles of Jurisprudence | Sheikh Hassan Alamlashi | Study and Verivication
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This research aimed at enriching the Islamic library by achieving a book of Islamic heritage. And the production of this precious manuscript for science students in the best suit, so that the benefit of researchers and students of science. As my research in the Masters stage was a subject, I liked to enter in the field of manuscript realization, so that I combine the two good, and gained the appropriate experience in the two fields, and be a catalyst and help me to conduct the two ways in the future new and useful. May Allah be pleased to find one of these treasures, a manuscript in the principles of jurisprudence entitled "Facts of assets" by Sheikh Hassan bin Hussein bin Mohammed Alalmshi, and in this research I will investigate the door of the year The way to produce this manuscript properly benefit everyone who read it. I have concluded at the conclusion of this research the most important results: that the general word should be applied in general, and may not be allocated only if what is allocated, and if the general word on a special reason, the lesson is the whole of the word not about the cause, and that the words of the public if limited to the cause The special year in which the provisions of the Sharia were disrupted, the majority of them came down for special reasons. Is the least, and the allocation in the year I want the While I want the public, which is a special year late or associated with the word, that the year that I want in particular is what was accompanied by the presumption when speaking on the will of the speaker some of what is dealt with in general, and this is no doubt that it is metaphor rather than fact, because the use of the word in Some of what has been put to him, whether it is intended to be more or less, and the general year is the one that does not presumption when the speaker spoke that he wanted some of its members, it remains accessible to its members in general, which is when dealing with this fact

استهدف هذا البحث إثراء المكتبة الإسلامية بتحقيق كتاب من كتب التراث الإسلامي. وإخراج هذا المخطوط النفيس لطلاب العلم في أبهى حلة، حتى يستفيد منه الباحثون وطلاب العلم. كما كان بحثي في مرحلة الماجستير موضوعا، فأحببت أن أدخل في مجال تحقيق المخطوطات، حتى أجمع بين الحسنيين، وأكتسب الخبرة المناسبة في المجالين، وتكون حافزا ومعينا لي على سلوك الطريقين في المستقبل بالجديد والمفيد. فقد يسر الله لي العثور على أحد هذه الكنوز، وهو مخطوط في أصول الفقه بعنوان "حقائق الأصول" للشيخ حسن بن حسين بن محمد الأملشي، وسأقوم في هذا البحث بتحقيق باب العام والخاص من كتاب حقائق الأصول في علم أصول الفقه، وأسأل الله التوفيق والإعانة في سبيل إخراج هذا المخطوط بشكل لائق يستفيد منه كل من طالعه. وقد توصلت في ختام هذا البحث إلى نتائج أهمها: أنه يجب العمل باللفظ العام على عمومه، ولا يجوز تخصيصه إلا إذا جاء ما يخصصه، وإذا ورد اللفظ العام على سبب خاص فإن العبرة تكون بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، وأن ألفاظ العموم لو اقتصرت على السبب الخاص الذي نزل فيه لتعطلت عامة أحكام الشريعة فإن غالبها نزل لأسباب خاصة، وأن العام الذي أريد به الخصوص ما كان المراد باللفظ أقل، وما ليس بمراد باللفظ هو الأكثر، أي تقصر دلالة العام نفسها على الخاص، والعام المخصوص المراد به هو الأكثر وما ليس بمراد هو الأقل، وأن التخصيص في العام الذي أريد به الخصوص متقدم على اللفظ، وفيما أريد به العموم وهو العام المخصوص متأخر عن اللفظ أو مقترن به، أن العام الذي أريد به الخصوص هو ما كان مصحوبا بالقرينة عند التكلم به على إرادة المتكلم به بعض ما يتناوله بعمومه، وهذا لا شك في كونه مجازا لا حقيقة، لأنه استعمال اللفظ في بعض ما وضع له سواء كان المراد منه أكثره أو أقله، وأما العام المخصوص فهو الذي لا تقوم قرينة عند تكلم المتكلم به على أنه أراد بعض أفراده، فيبقى متناولا لأفراده على العموم، وهو عند هذا التناول حقيقة.
ISSN: 2357-0962

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.