ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







روافد بناء مهارة الكلام في مجال تعليم اللغات الثانية في ضوء علم اللغة التطبيقي

العنوان بلغة أخرى: Attribute in Speaking Skill in Teaching Second Language in Perspective Practical Studies
المصدر: مجلة اللسان الدولية للدراسات اللغوية والأدبية
الناشر: جامعة المدينة العالمية - كلية اللغات
المؤلف الرئيسي: عبدالله، عرفان عبدالدايم محمد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع6
محكمة: نعم
الدولة: ماليزيا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 136 - 153
ISSN: 2600-7398
رقم MD: 1048630
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللغات الثانية | علم اللغة التطبيقي | تعلم اللغة | إكتساب اللغة | روافد | مهارة الكلام | Second Languages | Applied Linguistics | Language Acquisition | Streams | Language Learning | Speech Skill
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: الكلام هو الثمرة الأخيرة، والنتيجة المرتقبة من عملية تعلم اللغات عموما، واللغات الأجنبية على وجه الخصوص. ومشكلة الكلام هي أم مشكلات تعلم اللغات الثانية؛ لأن القدرة على التعبير تتطلب من المهارات أكثر مما تتطلبه بقية المهارات اللغوية الأخرى، واكتساب هذه المهارات ليس أمرا سهلا مثلما تكتسب بقية المهارات اللغوية. وقد يتعلم المرء كثيرا من اللغة الثانية، بيد أنه يبقى عاجزا عن إنتاجها أو عن تحقيق الطلاقة فيها، وهنا ينبغي علينا التفريق بين القدرة أو الملكة اللغوية، وهي المعرفة الكامنة في عقل كل منا، وبين الأداء أو الكلام الفعلي، وهو فعل اللسان، أي القدرة على التعبير لغويا في المواقف المختلفة، والدارس في حاجة إلى تكوين هذه الملكة والتي تستغرق من ثلاثة إلى أربعة أعوام عند الطفل، وهي عند متعلم اللغة الأجنبية تحتاج إلى برهة زمنية تطول وتقصر حسب استعداد الشخص المتعلم نفسه، والبيئة التعليمية والظروف الاجتماعية التي تحوط الطالب؛ ولذلك زعم كراشين أن الطلاقة في اللغة الثانية ترجع إلى ما اكتسبناه لا إلى ما تعلمناه. وقد يعني بقوله هذا أن الطلاقة ترجع إلى ما انتقل من الذاكرة قصيرة المدى إلى الذاكرة طويلة المدى، حتى يصبح مستقرا كالمكتسب. ولهذا جاء هذا البحث في ستة مطالب تقترح طريقة لبناء الملكة اللغوية عند متعلمي اللغات الأجنبية.

Streams of speech skills building in the field of teaching second languages in light of applied linguistics. Speech is the ultimate fruit and the expected outcome of the process of learning languages in general, and foreign languages in particular. The problem of speech is one of the main problems of learning a second language because the ability to express requires more skills than the other language competencies do, and acquiring such skills is not as easy as acquiring the other language competencies. One may learn a lot from a second language, but it may be still unable to produce it or achieve fluency. Here we have to differentiate between the language ability or faculty, the knowledge that is inherent in each of us, and performance or the actual speech or action of the tongue, i.e. the ability to use the language expression in different situations. The student needs to form this faculty, which takes three to four years in the case of a child. On the other hand, a foreign language learner needs a period of time that may be long or short according to the readiness of the learner himself, the educational environment and social conditions that surround the student. Therefore, Krashen claimed that fluency in a second language is due to what we have acquired rather than to what we have learned. This means that fluency can be traced back to what moved from short-term memory to long-term memory until it becomes stable just as what is acquired. That is why this study came in six sections to suggest a way to build a linguistic faculty among foreign language learners.

ISSN: 2600-7398