ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مرتكزات التأويل عند أركون

المصدر: مجلة التربية والابستيمولوجيا
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة - مخبر التربية والابستيمولوجيا
المؤلف الرئيسي: رفاس، نور الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 1 - 12
ISSN: 2170-1458
رقم MD: 1048844
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التأويل | النص | القرآن | التاريخ | المنهج | العلم
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
LEADER 03830nam a22002297a 4500
001 1786376
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 230124  |a رفاس، نور الدين  |q Reffas, Nouruldin  |e مؤلف 
245 |a مرتكزات التأويل عند أركون 
260 |b المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة - مخبر التربية والابستيمولوجيا  |c 2015 
300 |a 1 - 12 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لقد كان انتهاج محمد أركون لاستراتيجية التأويل وفقا لتعدد القراءات المعاصرة للنص القرآني، إذ ارتبط بالمجال التاريخي والاجتماعي للإنسان ليبين ذلك الصراع القائم حول السلطة السياسية في الإسلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم حتى يتبين الكشف لتأويل خاص من أجل تحقيق أهداف وأغراض إيديولوجية، فيبين محمد أركون أن النص القرآني لا ينغلق عند حدود الأفهام التي انتهى إليها العقل الإسلامي تاريخيا، وذلك من خلال الاستفادة من علوم الإنسان والمجتمع في مجال قراءة أكثر حداثة ومعاصرة تنصب معانيها على ذلك الانفتاح للنص القرآني الذي يحتاج إلى تأويل متجدد ومستمر لكونه يحمل حقائق معينة ومعاني فوق تاريخية، والتي لا يمكن البلوغ إليها إلا بإدخال دور العقل والاجتهاد في الإسلام ذاته، وهو هدف محمد أركون من أجل مواجهة تلك التأويلات الكلاسيكية للنص القرآني فيتوجه إلى مجراه التاريخي أي إلى المعاني التي تحقق بها على مستوى الواقع ومن ثم إلى الأفهام المتعددة التي وصل إليها النص تاريخيا. وبالتالي فإن الماورائية والغيبية إنما يجب الحد منها بشكل علمي وموضوعي من أجل فتح الكثير من المعطيات والمكتسبات اللغوية، ومن هنا لم يكن الاجتهاد يعبر عن ضرورة العقل وعن قيمته المعرفية، وإنما كان يخضع لدور آخر يكمل في أهمية الجانب الثقافي والسياسي. 
520 |d La thèse sur le style employer par Mohamed arkoune tond a ramifier les diversités qui s’opère a partir du texte coranique qui renvoie a des multiplication de la langue sur le plan historique, que et humain pour ne pas dire que la conflit autour de cette autorité politique de l’islam a attendue les bruts et l’idéologie de la longue sur une certaine vérité qui s’est faite autour de ce projet car le texte coranique institue dan l’ordre psychologique, pour des raisons surtout du classique notoire qui renvoie le mystique de l’auteur qui cherche a travers cette diversification ramifier davantage, les liens entre l’acte et le geste par cette sagesse et se pouvoir le out finaliser par le principe de la tendance islamique. 
653 |a الفكر الفلسفي  |a الفسفة الإسلامية  |a أركون، محمد  |a تفسير القرآن 
692 |a التأويل  |a النص  |a القرآن  |a التاريخ  |a المنهج  |a العلم 
773 |4 علم النفس  |6 Psychology, Applied  |c 011  |f Al tarbiyyat wa al-ibstīmūlūğiyā  |l 008  |m ع8  |o 1437  |s مجلة التربية والابستيمولوجيا  |t Journal of Education and Epistemology  |v 000  |x 2170-1458 
856 |u 1437-000-008-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1048844  |d 1048844 

عناصر مشابهة