ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Uranium and Associated Minerals in the Sultanate of Oman Geophysical and Geochemical Exploration

العنوان بلغة أخرى: اليورانيوم والمعادن المصاحبة: طرق الاكتشاف الجيوفزيائية والجيوكيميائية
المؤلف الرئيسي: Ebrahimi, Alaeddin (Author)
مؤلفين آخرين: Al Khirbash, Salah (Advisor) , Pracejus, Bernhard (Advisor) , Sundararajan, Narasimman (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 159
رقم MD: 1049412
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية العلوم
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: هذه الدراسة تعرض نتائج مشاهدات جيوكيميائية وجيوفيزيائية شاملة لليورانيوم والمعادن المصاحبة له لبعض من المناطق المختارة وإن كانت محدودة بسلطنة عمان. بناءا على المعلومات المتوفرة، الأحواض البروتيوزوية تنتج تقريبا 30-40% وأحيانا أكثر، من الإنتاج العالمي لليورانيوم، تعتبر صخور القاعدة البروتيوزوية بظفار هدف مهم لاحتمالية وجود اليورانيوم وفقا للدراسات الاستطلاعية التي أجريت في نهاية السبعينات. هذه الدراسة تهدف إلى إعادة تقييم عدة إمكان تحوي شواهد لتواجد اليورانيوم في المنطقة، خصوصا صخور النيوبروتيروزويك بجنوب عمان وبعض من أعضاء مجموعة الحقف العظمى بمنطقة الوسطى بالإضافة إلى إمكان أخرى محتملة. مجموعات من الحجر الطفلي الغنية بالكربون العضوي والصخور التي تحوي تراكمات من الهيدروكربون تشكل مصائد جيوكيميائية محتملة لتركيزات أولية لليورانيوم. اعتمادا على ذلك، خمسة مواقع مختلفة) منطقة1، منطقة11، منطقة111، منطقة1v‏؛ منطقة (v‏ تم التحقق منها ودراستها متضمنة كلا من تكشفات صخور القاعدة بمرباط (ظفار) وشمال غرب محوت (وسط عمان) وتكشفات الحجر الطفلي بالقرب من رخيوت) ظفار بالقرب من الحدود اليمنية-(منطقة1 ومنطقة التقاطع الصدعي بالقرب من مرمول) تقريبا 170 كم شمال شرق صلالة (منطقة11، بالإضافة إلى القباب الملحية لقارة كبريت) النفط يعمل كمصيدة جيوكيميائية محتملة لليورانيوم بينما المحاليل الملحية المتحركة تعتبر عامل محتمل ناقل لليورانيوم-(منطقة111، الوحدة البركانية السيليكية تظهر هالات إشعاعية والتي تظهر عادة في الرواسب الأمامية في الأشخرة) جنوب صور-(منطقة1v، والعروق الإشعاعية (معادن ثقيلة تحتوي على الزركون) لتكوين عمدة الفتاتي ذو العمر الأردوفيشي بجنوب شرق مسقط) غرب العامرات-منطقة v الطرق المستخدمة في الدراسة تشمل تحاليل الطيف للأشعة السينية الفلورية بالحقل مباشرة وبالمعمل وكذا الطرق الجيوفيزيائية المتمثلة في التحليل الطيفي لأشعة جاما والكهرومغناطيسي منخفض التردد والمسح المغناطيسي والجاذبية لمرمول فقط. المسح الطيفي للأشعة السينية الفلورية وأشعة جاما بالحقل مباشرة (منطقة، U Loc-U Loc 1-4) أظهر تواجد ضئيل جدا لليورانيوم، وفي بعض المناطق بظفار (بالقرب من الحدود العمانية-اليمنية) أظهر تواجد تركيزات متوسطة لليورانيوم 30-40 جزء في المليون بمؤشرات قياسية صغيرة (متحركة بسرعة عند تعرضها للتجوية) وبالتالي تعتبر غير اقتصادية. علاوة على ذلك، المسح الجيوفيزيائي في-U Loc-2-أظهر وجود صدوع مخفية تحث هضبة بأعماق تتراوح بين 10-80 متر. يعتقد أن هذه الصدوع تعمل كعامل مساعد لحركة السوائل الحاملة لليورانيوم وبالتالي توضع اليورانيوم بمواقعه الحالية أو بالقرب من السطح. بالإضافة لذلك، تحاليل أشعة جاما وطيف الأشعة السينية الفورية أظهرت أن الثوريوم-يورانيوم يشير إلى قابلية اليورانيوم للتحرك أكثر من الثوريوم. علاه على ذلك، النتائج من مرمول وقبة قارة الكبريت الملحية (بالقرب من آدم) وحقول الأشخرة تظهر مؤشرات ضئيلة جدا لليورانيوم. في حالة قبة قارة الكبريت الملحية، الدراسة الجيوفيزيائية أظهرت التوزيع المكاني بدقة لوحدات الملح واتجاه الصدوع تحث السطح بأعماق تقدر بــ 10-60 متر بطرق مختلفة. ومع ذلك، لم يتم تسجيل أي من العناصر المشعة هنا. أخيرا، العروق المترسبة بالعامرات (منطقة v) أظهرت وفرة متوسطة بعنصر اليورانيوم المشع (تقريبا 90 جزء في المليون) والثوريوم (تقريبا 900 جزء في المليون)، ومع ذلك، اكتشافات صخور القاعدة لم تظهر وفرة لليورانيوم بل أظهرت القيم الأساسية والمتوقعة بالصخور النارية والمتحولة. كشفت نتائج تفسير الــ -EM-VLF-‏ والإشارات المغناطيسية عن تواجد تراكيب معدنية محتملة يصل عمقها إلى 9-44 متر مما يؤكد الحاجة إلى المزيد من الدراسات التفصيلية. من بين الخمسة مواقع التي تمت دراستها، يمكن القول إنه من المحتمل أن يكون تواجد اليورانيوم ذو التركيز المنخفض والثوريوم ذو التركيز المتوسط-عالي بالقرب من العامرات (منطقة v) ولكنا غير ذو جدوى اقتصادية. خلافا لكل الطرق المستخدمة في هذه الدراسة، حددت الإشارات الجيوفيزيائية خاصة المجال المغنطيسي الكلي والــ EM-VLF تواجد الصدوع تحث سطحية وكذا أعماقها.