المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | محيى الدين، يحيى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س58, ع671 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | آب |
الصفحات: | 79 - 90 |
رقم MD: | 1051504 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف المقال عن مقاربة دلالية في الكنة المعنوي بين الشعر والتنوير. وبين أن التنوير جاء للتخليص من عصور الظلام، ولم تقطع حركة التنوير في الفكر العربي علاقتها بالتراثين العربي والإسلامي، بل عولت على إحياء جوانب التراث العقلانية والعلمية وربطها بالحضارة الحديثة. وبين أن للأدب تأثير في حياة الشعوب من خلال القيم الإنسانية والجمالية. وأشار إلى أن موضوعات شعر الصعاليك مختلفة عن السائد. وقدم تطبيقات شعرية سورية للحالة التنويرية العربية ومنها، الشاعر ثائر زين الدين في قصيدته عيد الحب من مجموعته ورميت نرجسة عليك، وقصيدة وصايا الحب العشر. وانتقل إلى حسين عبد الكريم وقصيدته بيت اللحن بيت القداسات والبراهين. والشاعرة ليندا إبراهيم ونصها لدمشق هذا الياسمين، ولم يعد يفرق بين المكونات الواقعية والشعرية لارتقاء النص لمستوى المكان متجاوزاً التوظيف المعتاد للأمكنة الخالدة. وقدم الشاعر فرحان الخطيب ونصه وطني، واكد أن القطيعة التي شكلها الشعر السوري مع الماضي كانت محاولات قراءة جديدة للتراثين الفكري والشعري. أما عباس حيروقة في قصيدته ألا من مجيب يحن على ألا من جواب، فأعاد صياغة التنوير على شكل أسئلة. واكد أن على القصيدة وضع الجمال في مواجهه القبح لنشر ثقافة التنوير في الشعر. واختتم بتأكيد أن الشاعر السوري رسم لوحة وعت بدورها الدور التنويري والإنساني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|