ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صدي المعرفة

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: محمود، ريما (مؤلف)
المجلد/العدد: س58, ع672
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: أيلول
الصفحات: 255 - 262
رقم MD: 1051693
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال على عدد من الشخصيات المبدعة وكان أولها موضوع بعنوان رحيل الأديبة توني موريسون(2019،1931). أول أمريكية سمراء تنال نوبل. ولدت كلوي أردليا وفورد في أوهايو، ونظراً إلى اهتمامها المبكر بالقراءة الأدبية وقراءتها لأعمال جين أوستن وتولستوي في عمر مبكر جداً، قررت دراسة الأدب الإنجليزي، ثم نشرت روايتها الأولى (العين الأكثر زرقة) وتتالت أعمالها الأدبية التي كانت مفتتح سلسلة من الروايات التاريخية عن تجربة الأمريكيين السود، وذكرت أنها تكتب لا انتقاماً من العنصرية ولكن لتغيير اللغة إلى لغة لا تنتقص من الناس. وثاني الشخصيات كانت عن فريق فني سوري بإشراف الفنان موفق مخول حول بقايا نفايات صناعية إلى لوحات جدارية، كما تحدث المقال عن ثالث الشخصيات وهي آنا ماري روبرتسون والمعروفة بالجدة موسز وكانت ترسم لوحات فنية وأعجب شخص بأحد لوحاتها، وعرض لها لوحة في مزاد نيويورك ومن هنا بدأت شهرتها وتوفت عن عمر ناهز مئة عام، وتناول المقال شخصية الفنان البريطاني إيان بيري، الذي يخلق أعمالاً فنية باستخدام الجينز القديم، كما ذكر المقال الفنان المصري محمد مصطفى المهندس المعماري استخدم ورق الجرائد والمجلات لرسم شخصياته دون ريشة أو فرشاة أو قلم، كما أشار إلى الفنانة البريطانية جين بيركنز وكان أول عمل فني لها هو صنع صورة بوساطة دبابيس معاد تدويرها، والآن هي تعيد تدوير ما تعثر عليه من مواد. واختتم المقال بالفنان الفرنسي ميلي هيبوليتي الذي استخدم قطع الورق الملون في لوحاته. واختتم المقال بأن فن إعادة التدوير مع الفنانين المعاصرين قد تمردوا من خلاله على السائد، وحاولوا التعبير عن الرفض الأكيد لما تتعرض له الطبيعة من عنف ناتج عن النفايات، وأسهموا في نشر الوعي للحفاظ عليها بطرائق جمالية، كما جنحوا للمغايرة والتجديد في أعمالهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة