المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | توربينا، نيكا غريغوربيغنا (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الملياني، إدريس (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج149 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | مارس / رجب |
الصفحات: | 85 - 90 |
رقم MD: | 1051997 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان حياة قصيرة للشاعرة الروسية السوفييتية نيكا توربينا. استعرض المقال حياة الشاعرة الروسية التي نالت جائزة الأسد الذهبي في مهرجان الشعر في مدينة فينسيا(1985) عن ديوانها الأول مسودة وهي في العاشرة من عمرها. وتحدث عن سماع الشاعرة لأصوات؛ بسبب اعتلال صحتها بشكل عام وحالتها العقلية بشكل خاص ومعاناتها من الربو؛ فكانت تصرخ أحيانا بشكل مؤلم وتشنجي إناء الليل من الرؤي والتجارب التي تطاردها؛ وكانت هذه الكلمات والعبارات شبيه بسطور من القصائد البيضاء التي سرعان ما أدركت والدتها أنها قصائد حادة ومؤثرة طفولية جادة وغير صبيانية ناضجة ومأساوية. وكانت الأسطورة التي انتشرت منذ البداية من قبل الأقارب أن نيكا في طفولتها سجلت آيات وأبيات عن طريق الإملاء، وأدعت أنها كانت تتحدث مع الله، وفي نفس الوقت كانت تسمع الصوت الذي يأتي إليها، ويتحول إلى سطور من آيات أمامه عدداً من قصائدها. واختتم المقال بعرض قصائد نيكا توربينا مثل قصيدتها ترجمة الأشعار، ومسودة، وهي مصدر إلهامه، ودرجات إلى الأعلى، ومن أنا، وماذا سيبقي بعدي، ودمية، وجفاف، ومنزل تحت الكستناء، وفي أي شارع يسكن صديقي، وأصفار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|