ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البنى التحتية للمسرح الأردني بين الواقع والطموح

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الريمونى، فراس (مؤلف)
المجلد/العدد: ع369
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 23 - 30
رقم MD: 1052780
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان البنى التحتية للمسرح الأردني بين الواقع والطموح. استعرض المقال بأن على الرغم من نهوض المسرح الأردني وتطوره إلا أنه بقي فاقدًا ألقه وتواصله مع الجمهور الواسع ومازال بحاجة إلى البنى التحتية من مسارح وقاعات تدريب. وأشار المقال إلى أن ولد المسرح الأردني في مرحلة تجتاحها التحولات السياسية والاجتماعية، وظهر الفن المسرحي الأردني في بدايات القرن العشرين كوسيلة تعبيرية عما ينبض بين جوانح الناس من مشاعر تجاه متغيرات الحياة. وقد جاء أول جيل أكاديمي في الأردن لينظم المسرح في أوائل الستينات والسبعينات وهذا الجيل الأكاديمي أخذ على عائقة تطور المسرح في الأردن حتى أصبح جزءًا من ثقافة المجتمع، وأن معظم مخرجي الرعيل الأول تركوا المسرح متوجهين إلى التلفزيون وذلك لقلة دعم وزارة الثقافة والمؤسسات الرسمية للمسرح. وأشار المقال إلى الذين استمروا في تطوير الحركة المسرحية في الأردن، وهم ثلاثة، الأول هاني صنوبر، وهو مخرجًا مفسرًا للنص الأدبي فسخر كل العناصر المسرحية الأخرى لخدمة النص الأدبي. والثاني حاتم السيد، فقد تتلمذ على يد أهم رجال المسرح في مصر في ذلك الوقت، وقد توجه منذ البداية للموضوعات التي تعالج قضايا تلامس الواقعين المحلي والعربي. والثالث باسم دلقموني، فقد تناول نصوصًا عالمية وعربية ومحلية وقد حافظ على مضامين هذه النصوص دون محاولة إعدادها، وساهم في تطوير ورفد الحركة المسرحية الأردنية بالممثلين من خلال تدريبهم. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الحركة الإبداعية تحتاج دائما إلى حركة نقدية وتوثيقية وتحليلية ودراسة للأعمال الفنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة