المسرح الأردني: نصف قرن من الاحتراف
| المصدر: | أفكار |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | الريمونى، فراس (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع329 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الأردن |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | حزيران |
| الصفحات: | 99 - 111 |
| رقم MD: | 773146 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على المسرح الأردني، نصف قرن من الاحتراف. فالمسرح الأردني قد انطلق نحو الاحتراف والأكاديميا بعد حراك وإرهاصات وتجارب امتداد لخمسين عاماً، وما كان لهذه الانطلاقة المحترفة في منتصف الستينات أن تكون لولا مجموعة من العوامل المهمة التي لعبت الدور الأكبر في تحريك عجلة الفن المسرحي؛ وأولها تأسيس الجامعة الأردنية عام 1962، التي انبثق عنها نشاط مسرحي تحت عنوان أسرة المسرح الجامعي، وثانياً قدوم أول مخرج مسرح متخصص في الفنون المسرحية من أميركا هو المخرج "هاني صنوبر". وبين المقال أنه مع تأسيس دائرة الثقافة والفنون عام (1966)، تم إنشاء أسرة المسرح الأردني التي ضمت معظم المشتغلين في حقل التمثيل في ذلك الحين، أمثال أديب الحافظ، أمثال أديب الحافظ، ومازن القبج، رشيدة الدجاني، وهشام هنيدي وغيرهم. كما بين أن المخرج "هاني صنوبر" كان مخرجاً محافظاً على قدسية النص الأدبي سخر كل العناصر المسرحية الأخرى لخدمة النص، وهو الرائد الثاني للمسرح الأردني بعد "روكس بن زائد العزيزي"، عمل تحولاً كبيراً في مسيرة هذا المسرح من خلال تدريب الممثلين وخاصة ممثلي الجامعة الأردنية والذين كانوا نجوم المسرح لفترة طويلة. وتناول المقال المراحل التي مر بها المسرح الأردني والتي تمثلت في مرحلة التجديد حيث تعزز دور المسرح الأردني في الثمانينات خاصة مع إنشاء المركز الثقافي الملكي بمسارحه وقاعاته المتعددة، وإنشاء قسم الفنون المسرحية في جامعة اليرموك لتدريس التمثيل والإخراج، وإنشاء مركز تدريب الفنون التابع لدائرة الثقافة والفنون والذي كان يعقد دورات في فن التمثيل المسرحي، بالإضافة إلى مرحلة التجريب والتي شهدت ازدهاراً وانتشاراً واسعاً للمسرح الأردني، ولعبت الفرق والمهرجانات دوراً رئيساً في ذلك مثل فرقة طقوس المسرحية ومهرجانها. وختاماً توصل المقال إلى أن تقدم المسرح الأردني عربياً ودولياً من حيث أطروحاته الجمالية والتجريبية، ومن خلال تنظيمه عدد كبير من المهرجانات المسرحية بحرفية عالية ومتقنة أتاحت الفرصة للعرب لتقديم انتاجاتهم المسرحية على خشبات المسارح الأردنية في أجواء آمنة ثقافياً وسياسياً وسياحياً وحضارياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
البنى التحتية للمسرح الأردني بين الواقع والطموح
بواسطة: الريمونى، فراس منشور: (2019) -
المضامين الفكرية في عروض المخرج المسرحي الأردني
بواسطة: الريموني، فراس خالد حمدان منشور: (2021) -
ملامح الملحمية في النص المسرحي الأردني: نماذج مختارة
بواسطة: الريموني، فراس خالد حمدان منشور: (2021) -
الملمح الطقسي في عروض مهرجان عشيات طقوس المسرحية
بواسطة: التل، مجدى منشور: (2016) -
المسرح في دمشق في النصف الأول من القرن العشرين
بواسطة: بوبس، أحمد منشور: (2021)
