المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | سلامة، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع372 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | كانون الثاني |
الصفحات: | 88 - 91 |
رقم MD: | 1053183 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان يوميات في المخيم، فيلم وثائقي يتجاوز المعالجة التقليدية. حكي الفيلم، الذي أخرجه التونسي فتحي جوادي قصة الطالب البريطاني، الذي قرر السفر إلى مخيم برج البراجنة في لبنان، ويخالط أهالي المخيم، ويرصد حياتهم وتفاصيلها، ومع نهاية كل يوم يدون بيترو يومياته وأبرز انطباعاته للكاميرا. وافتتح الفيلم بمشهد بيترو يشاهد فيلماً وثائقياً عن مخيم برج البراجنة في لبنان، ثم ينتقل الفيلم سريعاً نحو مشهد الانطباع الأول لـ بيترو، لحظة وصول المخيم، وتناول المقال ثلاثة مشاهد بين الضعف والقوة. المشهد الأول هو مشهد جلوس بيترو مع مجموعة من المسنين من الرجال والنساء الذين هاجروا من فلسطين وأتوا قهراً إلى مخيم. أما المشهد الثاني فهو جلوس بيترو مع الشباب العاطلين عن العمل. أما المشهد الثالث فهو المشهد البديع الذي يصطحب فيه بيترو الطفلة الصغيرة حفيدة الحاج عبد الله إلى المدرسة، وللمفارقة. واختتم المقال بالإشارة إلى ضعف جاذبية شخصية بيترو، وفيها اختتم الفيلم بنهاية سعيدة تتمثل في عودة الحاجة المريضة إلى بيتها، ويومياتي في المخيم مثال للفيلم الذي يشكل قوة محركة قد تدفع نحو تغيير منشود في قضية ما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|