ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يومياتي في المخيم: فيلم وثائقي يتجاوز المعالجة التقليدية

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: سلامة، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع372
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 88 - 91
رقم MD: 1053183
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02696nam a22002057a 4500
001 1790748
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |9 569998  |a سلامة، محمد  |e مؤلف 
245 |a يومياتي في المخيم:  |b فيلم وثائقي يتجاوز المعالجة التقليدية 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2020  |g كانون الثاني 
300 |a 88 - 91 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان يوميات في المخيم، فيلم وثائقي يتجاوز المعالجة التقليدية. حكي الفيلم، الذي أخرجه التونسي فتحي جوادي قصة الطالب البريطاني، الذي قرر السفر إلى مخيم برج البراجنة في لبنان، ويخالط أهالي المخيم، ويرصد حياتهم وتفاصيلها، ومع نهاية كل يوم يدون بيترو يومياته وأبرز انطباعاته للكاميرا. وافتتح الفيلم بمشهد بيترو يشاهد فيلماً وثائقياً عن مخيم برج البراجنة في لبنان، ثم ينتقل الفيلم سريعاً نحو مشهد الانطباع الأول لـ بيترو، لحظة وصول المخيم، وتناول المقال ثلاثة مشاهد بين الضعف والقوة. المشهد الأول هو مشهد جلوس بيترو مع مجموعة من المسنين من الرجال والنساء الذين هاجروا من فلسطين وأتوا قهراً إلى مخيم. أما المشهد الثاني فهو جلوس بيترو مع الشباب العاطلين عن العمل. أما المشهد الثالث فهو المشهد البديع الذي يصطحب فيه بيترو الطفلة الصغيرة حفيدة الحاج عبد الله إلى المدرسة، وللمفارقة. واختتم المقال بالإشارة إلى ضعف جاذبية شخصية بيترو، وفيها اختتم الفيلم بنهاية سعيدة تتمثل في عودة الحاجة المريضة إلى بيتها، ويومياتي في المخيم مثال للفيلم الذي يشكل قوة محركة قد تدفع نحو تغيير منشود في قضية ما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 
653 |a الأفلام التسجيلية  |a النقد السينمائي  |a اللاجئون الفلسطينيون  |a لبنان 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 018  |e Afkar  |l 372  |m ع372  |o 0770  |s أفكار  |v 000 
856 |u 0770-000-372-018.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1053183  |d 1053183 

عناصر مشابهة