المصدر: | التراث العربي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الخضر، أحمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Khidr, Ahmed |
المجلد/العدد: | ع155 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 13 - 36 |
ISSN: |
1681-9225 |
رقم MD: | 1057892 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن علم الطب والمؤسسات الطبية في العصر الأموي. تضمن العرض المنهجي للبحث على عدة حقائق دارت حول موضوع البحث، صورت الجهود العربية في مختلف العلوم على أنها جهود هزيلة لا قيمة لها وهذا ما أبرزته معظم الأبحاث الغربية، واستقرت الأمور في العصر الأموي، وتعافت أحوال المسلمين وعربت الدواوين حيث بقيت فارسية في العراق ورومية في الشام. وبين تطور علم الطب، أولا لتولد عند المسلمين رغبة واسعة في التعرف على عادات وديانات وتاريخ وحضارات وعلوم الشعوب الأخرى. وأشار إلى الطبيب في العصر الأموي ينظر إلى وجه المريض وإلى عينيه ولسانه وأظافره ويجس نبضه ليعرف ما يمرضه. وأوضح أن معاوية كان سباقا إلى رعاية العلوم وأهلها، فأنشأ بيتا للحكمة والبحث ومكتبة، وأنشأ أقدم بيمارستان عرفته الدولة الأموية في دمشق. وعرض أن الأطباء كثرت في عهد زياد بن معاوية. وكشف عن مظاهر العناية الصحية في عهد معاوية حرصه على توفير الطعام الصحي والمفيد للمسلمين، وبنى دارا تسمى دار المراجل التي وضع فيها الطباخين، ليقدموا الطعام الصحي والنظيف للصائمين في رمضان وإلى الحجاج. وأبرز تطور علم الطب في عهد عبد الملك بن مروان، وتطور علم الجراحة في عصر الوليد بن عبد الملك. واختتم البحث بأن العلوم انتقلت بفضل الأمويين من الإسكندرية إلى انطاكية بفضل رعاية الأمويين لمدارس الطب وعلماؤه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1681-9225 |