ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله الخبرية والفعلية على ظاهرها دون المجاز: أدلة القرآن على إثبات صفتي النداء والكلام لله تعالي بالصوت والحرف على الحقيقة وعلى الوجه الذي يليق بجلاله ودحض ما اعتقده الأشاعرة حيالهما بتأويلهما وقصرهما على الكلام النفسي: الحلقة 61

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Desouki, Mohamed Mohamed Abd-El-Aleem
المجلد/العدد: س49, ع579
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: ربيع أول
الصفحات: 57 - 60
رقم MD: 1059137
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله (الخبرية) و(الفعلية) على ظاهرها دون المجاز. لقد أدى كثرة ما أثير منذ أمد بعيد من لغط تجاه إثبات صفة (الكلام) لله تعالى إلى أن يعمل أئمة السنة عقولهم في فهم نصوص القرآن، وذلك بغرض استنباط ما يجب اعتقاده من حمل هذه الصفة على حقيقتها، انتصاراً للمذهب الحق الذي كان عليه القرون الخيرة. وتناول المقال عدة نقاط أولها ما جاء في مخاطبة الله لملائكته وبعض أنبيائه (آدم وموسى وعيسى)، وثانيها ما جاء في تخليق السماوات والأرض وسواهما. واختتم المقال بأن بعض المبتدعة احتجوا بقوله تعالى (الله خالق كل شيء) على أن القرآن مخلوق لأنه شيء وهو لازم قول الأشاعرة، وتعقب ذلك نعيم بن حماد وغيره من أهل الحديث بأن القرآن كلام الله وهو صفته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة