ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصورة الصوتية بين اللهجات العامية الدارجة واللثغة

المصدر: مجلة الدراسات اللغوية
الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: العشرى، محمد محمد الحسينى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج21, ع3
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: مايو / رمضان
الصفحات: 75 - 175
ISSN: 1319-8513
رقم MD: 1059291
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: هذا بحث في علم الأصوات، عنوانه "الصورة الصوتية بين اللهجات العامية الدارجة واللثغة". وهو يبدأ بالوحدة الصوتية (الفونيم)، ويعرض بعد ذلك الصور الصوتية (الألفونات) في العربية الفصحى، مع أمثلة من القرآن الكريم، ويبين أن لغويي العرب القدامى كانوا الأسبق في معرفة الصور الصوتية قبل أن يعرفها لغويو الغرب في عصرنا الحديث. ثم يتناول البحث الصور الصوتية في اللهجات الحديثة، وهي تتمثل في أربعة أنواع: 1-صور صوتية بتغيير الحروف. وهذا النوع به كلمات من العربية الفصحى، قد أبدلت بعض حروفها إلى أخرى وفقا للهجات عربية حديثة توجد في بعض أماكن من الوطن العربي. وهذه الابدالات أقوم بشرحها وفقا للقوانين الصوتية. 2-صور صوتية بتغيير حروف وحركات قصيرة. 3-صور صوتية بتغيير الحركة الطويلة إلى قصيرة. 4-صور صوتية بالإمالة. ويتضمن البحث الفرق بين اللهجة واللثغة، ويوضح ما قاله القدماء عن اللثغة مثل الكندي والجاحظ، حيث أدرج الأول في رسالته عن اللثغة عشرة حروف تصيبها اللثغة، وأدرج الثاني أربعة أحرف، ويبين البحث اللثغة في العصر الحديث التي في اثني عشر حرفا. وفي الختام يخلص البحث إلى جملة من النتائج، منها ما يلي: -الكلمة ذات الصورة الصوتية لا يتغير معناها سواء أكانت صورتها الصوتية ناتجة عن لهج، أم لثغة. -وافقت اللهجات الحديثة اللهجات القديمة في بعض تبدلات الخروف. -مالت العامة إلى السهولة والتيسير في إبدال بعض الحروف، وكذلك تفخيم بعض الحروف. -أثرت اللهجات الحديثة حرف الدال ليحل محل حروف تكونت منها كلمات فصيحة. -حرف التاء أكثر الحروف التي حلت محل الخروف التي تصيبها اللثغة.

ISSN: 1319-8513