المصدر: | مجلة الملتقى |
---|---|
الناشر: | عبدالصمد بلكبير |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع47 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 3 - 6 |
ISSN: |
1113-9781 |
رقم MD: | 1059908 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"أبرز المقال التناقض الرئيس في كل مرحلة سياسية. تشارك الشيوعيون والقوميون لثمان سنوات في مقاومة اليابانيين وبعد هزيمة طوكيو (1945) ساهمت أجواء الحرب الباردة بما فيها الدعم الأمريكي لزعيم الكيومنتانغ شيانغ كاي شيك في عودة المواجهات المسلحة بين الشيوعيين والقوميين منذ (1947) حتى استطاع الشيوعيون الانتصار في الربع الأخير من (1949)، ولم يكن لدى الشيوعيين العرب ذلك الإدراك الذي كان لدى ماو تسي تونغ للتناقض الرئيس، فعرفها الياس مرقص كون الإمبريالية ومظاهرها الثلاث يمكن من خلالها تحديد التناقض الرئيس ومن هو تقدمي ومن هو رجعي بعيدًا عن اصطفافات اليمين واليسار وبعيدًا عن معايير الحداثة والتخلف، وأختتم المقال بالإشارة إلى أنه لا يمكن النظر السياسي إلى قوات سوريا الديمقراطية من خلال نظارة وضعية المرأة فيها ولا من خلال علمانية أو يسارية ما أو من خلال محاربة داعش لتحديد تقدمية هذا الفصيل العسكري لجسم سياسي اسمه مجلس سوريا الديمقراطية وهو واجهة لحزب الاتحاد الديمقراطي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|---|
ISSN: |
1113-9781 |