المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على العملية الشعرية عبر العصور. عرضت أن العمل الشعري لا يتكون على طريقة واحدة وأسلوب الشاعر في وقوعه على المعاني وعرضه لها وفي أسلوب التعبير عنها وذلك كله يختلف من عصر إلى آخر. أوضحت أن العمل الشعري اختلف اختلافاً واضحاً. تناولت إن العملية الشعرية تأخذ سبيلها إلى التوقف والجمود لتنتهي بعد إلى شيء من هزال وضعف. أشارت إلى أن العملية الشعرية كلها تشبه البركان (الوهج والحرارة والتدفق الذي يتمثل بالعرض والطلب والدعاء في بيت حسان ويجمد ويموت في أبيات عرقلة). واختتمت الدراسة بالتأكيد على وجود تناقضاً سلوكياً فجاءت ثقافته القرآنية في فرصته بأن الماء يحيي كل شيء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|