ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أمير الشعراء والنثر الفني

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: رحيباني، ماجدة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع551
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: آذار
الصفحات: 203 - 209
رقم MD: 821673
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

57

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على أمير الشعراء والنثر الفني. وتحدث المقال عن أن أمير الشعراء "أحمد شوقي" ولد في القاهرة (1868م-1932 م)، ونشأ وترعرع في ظل الخديوية، بحيث أن الخديوي الذي أشرف عليه هو الخديوي توفيق، وقد أرسله إلى فرنسا لدراسة الحقوق في جامعة (مونبلييه)، وفى فرنسا أتيح له أن يحضر كثيراً من المسرحيات لموليير وراسين، وهذا ما لفت نظره إلى خلو الأدب العربي من الفن المسرحي فاتجه تفكيره إلى الخوض في هذا المجال فكان فتحاً في عالم الأدب العربي" مسرحية عنتر-مسرحية مجنون ليلي-مصرع كليوباترا-الملك قمبيز- أميرة الأندلس" وموضوعاتها كافة مستقاة من التاريخ المصري والعربي. وذكر المقال أنه عندما خلف الخديوي "عباس حلمي" أباه الخديوي "توفيق" على الحكم خير شوقي في انتقاء منفاه ومكان النفي من قبل الإنكليز إبان الحرب العالمية فوقع اختياره على الأندلس وفيها كان نتاجه الشعري "أندلسيات شوقي" إضافة إلى ديوانه الضخم "الشوقيات". وأوضح المقال أن قطعة "قناة السويس" التي كتبها بمناسبة اجتيازه القناة في طريقه إلى الأندلس، هي درس جميل وبليغ في تاريخ مصر، وقد نسج فيها نثراً على المنوال الذي نسج عليه شعراً في قصيدته الهمزية المشهورة التي قدمها إلى المؤتمر الشرقي الدولى الذي عقد في جنيف (1894) وفى عهد الخديوي إسماعيل تم افتتاح القناة بعد تذليل صعوبات كثيرة في عام (1869م). واختتم المقال مشيراً إلى أنه ما أعظم العباقرة والموهوبين، فشوقي ألقى نظره بعيدة إلى المستقبل حيث يعظم دور القناة، ويطالب قومه بألا يمنحوهم الأمن لئلا يغرزوا رماحهم فيها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة