المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | سميث، جاك (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج129 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 96 - 99 |
رقم MD: | 1061076 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على أقوال المؤلفين المحترفون وروح الرواية وحيرة الروائيين. وأشار أن روح الرواية لا تدرك إلى بعد الانتهاء من التأليف وجوهرها قد لا ينكشف إلا بعد الانتهاء من كتابتها. وتناول المقال الموضوع على هيئة أسئلة والإجابة عليها. دار التساؤل الأول حول قول المؤلفون المحترفون عن فهم روح القصة أو الرواية، واعتبر بيتر سيلجين أن كلمة الروح مجازية للغاية مشحونة عاطفيا، أما ليز هينز اعتبرت أن أعمال الخيال الكبير تحتوي على قلبين لضخ الدماء في العديد من الاتجاهات، والحبكة بالنسبة ل نيكولز تنبثق من الشخصية. أما بالنسبة لمرحلة ما قبل الكتابة تعتبر ميج هاوري أن العمود الفقري لقصتها يبني في العادة بالحدس أكثر من العقل، أسلوبها في الكتابة مسار مفتوح على شخصياتها، وتستخدم ريبيكا تشاس مقاربة مشابهة وتعتقد أن هذه العملية تخدم الشخصيات. أما بالنسبة للمراحل المختلفة لعملية الصياغة ذاتها أكد بعض الكتاب على أهمية الحدس وخاصة في المسودات المبكرة. وبالنسبة إلى هينز قد لا تكون روح القصة واضحة حتى تنتهي القصة، وأن عملية المراجعة هي مزيج من التحليل والبديهية، أما بالنسبة إلى هاوري فالمراجعة شيء مختلف. وتناول المقال آراء الكاتبين على خلاصة القصة، واختتم بالإشارة إلى اعتراف هاوري بكونها شيئة في كتابة خلاصة القصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|