ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور شبكات التواصل الاجتماعي في الخوف من الوقوع ضحية لجريمة في ضوء عوامل جودة الحياة لدى عينة من الشباب المصري

العنوان بلغة أخرى: The Role of Social Networks in Fear of Crime in Light of the Quality of Life Factors in A Smple of Egyption Youth
المصدر: مجلة البحوث والدراسات الإعلامية
الناشر: المعهد الدولي العالي للإعلام بالشروق
المؤلف الرئيسي: جلال، خالد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أمين، غادة ممدوح سيد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 173 - 274
DOI: 10.21608/MJSM.2019.109737
ISSN: 2357-0407
رقم MD: 1061545
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
شبكات التواصل الاجتماعي | الخوف من الجريمة | جودة الحياة | Social Networks | Fear of Crime | Quality of Life
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: Objective: The present study aims to explore the relationships between social networks and fear of crime in light of the quality of life factors of university students. Method: The study used the comparative descriptive method, where the phenomenon is described as it is in reality. Sample: The study was conducted on a sample of 1795 students of the faculty of arts at Egyptian Universities (Menia, Banha, Helwan, Al Shorouq). The number of males was 436 males with 24.3%, and 1359 females with 75.7%. The average age of the sample is 20 years, with a standard deviation of 1.39 years, distributed among the four years, 471 first year students with 26.2%, 439 second year students with 24.5%, 449 third year students with 25.4%, 436 fourth year students with 24.3%, 847 rural students with 47.8%, and 924 urban students with 52.2%. Tools: The study used the social networking tool prepared by Ghada Mamdouh, the questionnaire of Fear of Crime by Khalid Galal, and quality of life factors by Mahmoud Abdel Halim Mansi and Ali Mahdi Kazem (2006). Results: The results of the study showed that there was a negative correlation between the intensity of the use of networks and the fear of crime, where r = -0.067 at a significant level of 0.005. There was also a negative correlation between the quality factor of life (public health) and fear of crime, where r = -0.074 at a significant level of 0.002 with family life factor -0.095 at a significant level less than 0.001, emotion factor -0.163 at a significant level below 0.001, mental health factor -0.136 at a level less than 0.001, and the quality of life as a whole, by which the correlation coefficient was -0.168 at a significant level below 0.001. There were also negative correlations between the extent of follow-up to crime news in the networks and the credibility of what is presented with factors of quality of life (emotional - mental health - the degree of quality of life).The results were discussed in the context of the theoretical framework and the study hypotheses.

الهدف: تهدف الدراسة الحالية إلى استكشاف العلاقة بين دور شبكات التواصل الاجتماعي في الخوف من الجريمة وذلك في ضوء عوامل جودة الحياة لدى الشباب من طلاب الجامعة. المنهج: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، حيث وصف الظاهرة كما هي في الواقع. العينة: أجريت الدراسة على عينة قوامها 1795 طالبا من الشباب في كليات الآداب في جامعات (المنيا - بنها - حلون - الشروق)، حيث كان عدد الذكور 436 ذكرا وبنسبة 24.3% وعدد الإناث 1359 وبنسبة 75.7%، متوسط أعمار العينة 20 سنة بانحراف معياري 1.39 سنة، توزعوا على الفرق الأربعة حيث كان عدد طلاب الفرقة الأولى 471 طالبا وبنسبة 26.2% والثانية 439 وبنسبة 24.5% والثالثة 449 وبنسبة 25% والرابعة 436 بنسبة 24.3%، عدد الطلاب الريفيين 847 بنسبة 47.8% والطلاب الحضريين 924 بنسبة 52.2%. الأدوات: استخدمت الدراسة أداة شبكات التواصل الاجتماعي من إعداد غادة ممدوح، واستبيان الخوف من الجريمة من إعداد خالد جلال، وعوامل جودة الحياة من إعداد محمود عبد الحليم منسي وعلى مهدي كاظم (2006). النتائج: توصلت نتائج الدراسة إلى أن معدل تعرض الشباب لشبكات التواصل الاجتماعي بشكل مكثف بلغ 38.4% من حجم العينة، وأن المصداقية في الأخبار الواردة بلغت 43%، وأن من أهم أسباب متابعة الشباب لأخبار الجريمة عبر شبكات التواصل هي التعرف على مدي انتشار الجرائم بنسبة 58.3% والتعرف على طرق الوقاية منها بنسبة 85.3% ويتفاعل الشباب مع مضامين تلك الأخبار أحيانا بنسبة 35.2%. كما توصلت الدراسة إلى أن الخوف من جرائم خطف المتعلقات الشخصية احتلت المرتبة الأولى بنسبة 70.6% تليها خطف أحد الأبناء أو الأخوة بنسبة 67.2% ثم القتل الخطأ بنسبة 66.4% وأخيرا الجرائم الجنسية مثل التحرش 65.1% والشرف 62%. كما بينت نتائج الدراسة وجود علاقات ارتباطية دالة سالبة عند مستوى معنوية أقل من 0.01 بين كثافة التعرض والخوف من الوقوع ضحية لجريمة ما. كذلك وجدت علاقات ارتباطية سالبة دالة عند مستوى معنوية أقل من 0.01 بين جودة الحياة ومقياس الخوف من الوقوع ضحية لجريمة. وعلى عكس المتوقع وجد أن الشباب منخفضي استخدام شبكات التواصل الاجتماعي أكثر خوفا من الوقوع في جريمة ما. كما تنبأت كثافة التعرض لشبكات التواصل الاجتماعي بالدرجة الكلية للخوف من الوقوع ضحية لجريمة. وتنبأت جودة العواطف والدرجة الكلية لجودة الحياة بالخوف من الوقوع ضحية لجريمة. وأخيرا توصلت نتائج الدراسة إلى وجود صفحة نفسية مميزة للشباب الخائف من الوقوع ضحية لجريمة. هذا وقد نوقشت نتائج الدراسة في ضوء الإطار النظري والأدبيات.

ISSN: 2357-0407