المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | الندوي، صاحب عالم الأعظمي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Nadwi, Sahibe Alam Azami |
المجلد/العدد: | سج133 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 150 - 155 |
رقم MD: | 1061638 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
طرح المقال موضوع بعنوان الجمعية الآسيوية ببنكال السياق التاريخي لدورها في نشر التراث العربي. لقد أسس السير ويليام جونز الجمعية الآسيوية في عام (1784) التي واجهت صعوبات مالية وإدارية في بداية تأسيسها. لعل الإنجليز استعانوا بفكر تأسيس الجمعيات الآسيوية من الهولنديين من أجل تقديم المنصة العالية والفضاء الواسع للباحثين والمستشرقين الإنجليز في كافة العلوم العربية والإسلامية والشرقية. لقد وضع جونز خطة لدراسة التراث العربي الإسلامي الهندي ناجحة تخت مظلة مؤسسة علمية بحثية قبل وصوله للهند، وعندما سافر إليها وجد الحاجة لتأسيس تلك المؤسسة لجمع الباحثين في حقل الدراسات العربية الآسيوية والعلوم الأخرى منها الجغرافيا والتاريخ. لقد تغير اسم الجمعية عدة مرات إلى أن وصل للجمعية الملكية الآسيوية للبنكال، وحتى عام (1828) كانت العضوية فيها حكرا على الأوروبيين فقط. خلص المقال إلى أن الجمعية الآسيوية أصدرت سلسلة من النصوص الشرقية باللغات العربية والسنسكريتية والفارسية والهندية، وعملت على إصدار مجلة تحمل اسمها لتكون منبرا خاص للإبداع العلمي والفكري والتاريخي في جميع فروع المعارف الإنسانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|