ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







L'efficacité des Dispositifs Asynchrones dans L'enseignement Hybride des Langues Etrangères: Le Cas Syrien

العنوان بلغة أخرى: فعالية الوسائل اللامتزامنة في التعليم الهجين للغات الأجنبية: التجربة السورية
المصدر: مجلة جامعة البعث - سلسلة الآداب والعلوم الانسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: طماع، أمين أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فرزات، حامد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج42, ع2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 111 - 137
ISSN: 1022-467X
رقم MD: 1062763
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يبدو من الشائع في أيامنا هذه أن التواصل من خلال اللغات الأجنبية بات الهدف الحقيقي من مشروع تعلم لغة أجنبية جديدة. فالحاجات الجديدة للتواصل مع آخرين من لغات وثقافات مختلفة باتت تحض المتعلمين على تعلم اللغات الأجنبية من خلال رؤى لغوية واجتماعية وثقافية بل وتداولية في الوقت عينه. يندرج هذا البحث العملي في إطار الأعمال التي تبحث عن مضاعفة وتفعيل اللحظات التعليمية في إطار بنية مألوفة لجيل المتعلمين الرقميين المعاصرين، وضمن رؤية تهدف لإعادة تفعيل دروس اللغة الأجنبية وخلق هذه الأوقات الإضافية من التعرض للغة الأجنبية. هذه المحاولة الميدانية تهدف لتلمس النقاط الفعالة لبعض المنظومات اللامتزامنة البسيطة، كصفحات الواتس أب والتيليغرام وصفحات أخرى والتي يمكن أن تساهم في إنشاء مشروع لغوي أكثر ثباتا وفعالية من تلك المنظومات التقليدية الصفية. وبنفس الوقت نتطرق إلى مشروع لا يتطلب من المدرسين إلا بعض المجهود في إنشاء المادة اللغوية وفي متابعتها مع المتعلمين انطلاقا من منظومات التواصل الاجتماعي المتاحة للجميع.

Il est communément admis, Aujourd’hui, que la communication via une langue étrangère constitue le réel objectif du projet d’apprentissage d’une nouvelle langue. Les nouveaux besoins de communication avec des gens de toute langue et de toute culture incitent les apprenants à apprendre les langues étrangères avec toutes ses perspectives linguistique, socioculturelle, voire pragmatique. Cette recherche-action se conçoit dans le cadre de travaux qui cherchent à multiplier et activer les instances d’enseignement/apprentissage dans un environnement familier aux apprenants digitaux d’aujourd’hui dans l’objectif de réanimer le cours de langues étrangères et de créer des moments supplémentaires d’exposition à la langue. Cette tentative de terrain essaie donc de tâter les facteurs d’efficacité de quelques simples dispositifs asynchrones, comme les pages what’s, Télégram, ou d’autres, qui peuvent contribuer à la fondation d’un projet linguistique plus subtile et plus efficace que les dispositifs d’enseignement classique en présentiel. En même temps, nous abordons un projet qui n’exige, de la part des enseignants, qu’un effort conceptuel et qu’un effort de support, à partir des dispositifs de communication sociaux facile à atteindre.

ISSN: 1022-467X