ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأكلاك في الموصل مطلع القرن ا...>الوصف

الأكلاك في الموصل مطلع القرن العشرين

العنوان بلغة أخرى: Kelleks in Mosul at the Beginning of theTwentieth Century
المصدر: مجلة دراسات موصلية
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، عامر بلو (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ismail, Amer Bello
المجلد/العدد: ع53
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: آب / ذو الحجة
الصفحات: 153 - 168
ISSN: 1815-8854
رقم MD: 1064186
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
تاريخ المدن | وسائل النقل | الأكلاك | الموصل، العراق
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Since immemorial times ،routes of transportation have aroused the interests of Man, due to its commercial importance, and also its indispensability for his everyday life, especially the Inland Water Transport (river transport). In this respect, He paid great heed to develop methods of the river traffic by the invention of rafts (Kellek) which had used worldwide since prehistoric times. With regard to Mesopotamia population (Now Iraq), Kellek represents the lifeblood for their daily life, and participated in their economic prosperity. Moreover, constriction of Kelleks was one of the means of livelihood for kellek-makers, and for those who trade in construction materials such as wood poles and goatskins and so forth. On these considerations, this paper is an attempt to shine a spotlight onkellek-making, and its services and itineraries at the beginning of the twentieth Century.

أثارت طرق النقل انتباه الإنسان منذ العصور الغابرة، لأهميتها التجارية، ولا غنى عنها في حياته اليومية، ولا سيما النقل بوساطة المياه الداخلية (النقل النهري)، فضلاً عن ذلك يولي الإنسان اهتمامًا كبيًرا بتطوير وسائط النقل النهري باختراع الرمث (الكلك) الذي استخدم في أنحاء العالم جميعها منذ عصور ما قبل التاريخ، وكذا الحال بالنسبة لسكان بلاد الرافدين (الآن العراق)، فقد مثل الكلك شريان الحياة اليومية لهم، وساهم في ازدهارهم الاقتصادي. إذ كان الكلك من وسائل كسب الرزق لصانعيه، ولأولئك الذين يتاجرون في المواد التي تصنع منها الأكلاك كأعمدة الخشب، وجلود الماعز وما إلى ذلك. وأخيرًا، فهذا البحث هو محاولة لتسليط الضوء على صناعة الأكلاك، وأهم خطوط سيرها وخدماتها في الموصل منذ مطلع القرن العشرين.
ISSN: 1815-8854

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.