ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسفة الوجود عند موريس ميرلوبونتى: رؤية تحليلية معاصرة

المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالقادر، محمود إبراهيم محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع67
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 8 - 84
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 1066208
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
LEADER 04184nam a22002057a 4500
001 1804490
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عبدالقادر، محمود إبراهيم محمد  |q Abdulqader, Mahmoud Ibrahim Mohammed  |e مؤلف  |9 411080 
245 |a فلسفة الوجود عند موريس ميرلوبونتى:  |b رؤية تحليلية معاصرة 
260 |b جامعة أسيوط - كلية الآداب  |c 2018  |g يوليو 
300 |a 8 - 84 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على فلسفة الوجود عند موريس ميرلوبونتي. اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي المقارن. وتناولت معنى الوجود وهو كون الشيء حاصلًا في نفسه مع أنه لا يكون معلومًا لأحد فوجوده مستقل بذاته عن كونه معلومًا، وينقسم إلى وجود خارجي وذهني. وأشارت إلى الوجود الحسي وغموضه؛ فالفيلسوف يضطر إلى إعادة الرؤية وتحديد المفاهيم الأساسية بألفاظ جديدة للقيام بتقويم حقيق للإدراك يؤدي إلى فهم بداهة العالم. وأوضحت أن العلم يفترض الوجود المدرك؛ فيرة ميرلوبونتي وجود مجموعة من التناقضات من الصعب حلها وتنتمي إلى العالم الغامض؛ وبالتالي لابد من نسيان تلك التناقضات انتظارًا إلى التوصل إلى المعرفة الدقيقة. وبينت أن الأشياء هي وحدات موجودة بين الظواهر التي يواجهها الإنسان وليست افتراضية لأنها تشكلت من خلال الواقع الجسدي وظهرت واضحة بالتجربة؛ وبالتالي فقد تجاوزت التصورات عنها. وبينت أن ميرلوبونتي أكد على أن وجود العالم والأشياء يعني افتراض تركيب متكامل والذي أصبح صعبًا من خلال طبيعة الموجودات؛ لأن كل موجود منها يدفع إلى التناقض وهو ما يختلط بإمكانية العيش والتفكير داخل الزمان. وأكدت على أن الوجود الإنساني لا يمكن أن يفهم إلا من خلال المسار التاريخي التطوري الذي عرفه الإنسان ويعني التخطي الطبيعي والانتقال إلى الثقافي، ويرى ميرلوبونتي أن الإنسان موجود في الطبيعة والطبيعة لا تظهر خارجة عنه في الأشياء بلا تاريخ ولكن تعرف من خلال الذات. وأوضحت الكائن في ذاته والكائن في العالم؛ حيث يفكر ميرلوبونتي بالكوجيتو الديكارتي؛ فحياته تندفع في كل لحظة إلى الأشياء المتعالية وتجري بكاملها إلى الخارج، والكوجيتو هو إما تلك الفكرة التي تكونت في عقل ديكارت، وإما معنى النصوص التي تركت أو أنه حقيقة أزلية تظهر من خلال تلك النصوص. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الخبرة عند ميرلوبونتي هي موضوع الوعي الفلسفي؛ فحين يتفلسف الإنسان في موضوعات العالم والآخرين والتاريخ البشري والحقيقة فمن شأن الوعي أن يكشف عن المعاني الواقعية التي تنطوي عليها كل تلك الظواهر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a فلسفة الوجود  |a الفلسفة الحديثة  |a ميرلوبونتى، موريس، 1961 م. 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |e Journal of the Faculty of Arts  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-ādāb  |l 067  |m ع67  |o 1052  |s المجلة العلمية لكلية الآداب  |v 000  |x 2537-0022 
856 |u 1052-000-067-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1066208  |d 1066208 

عناصر مشابهة