المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | شاريو، كاترين (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الوزاني، حسن (محاور) |
المجلد/العدد: | سج154 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | أغسطس / ذو الحجة |
الصفحات: | 52 - 53 |
رقم MD: | 1066349 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أتمنى أن تحمل أعمالي الشيء الكثير إلى القارئ الفرنكفوني. وأوضح المقال أنه اختارت المترجمة الفرنسية (كاترين شاريو)، الانتصار لفضاء الثقافة العربية عبر بوابة الترجمة العاشقة، تسبقها في ذلك قدرتها الخاصة على الانصات إلى تحولات معالم هذه الثقافة، من بين أعمالها، على مستوى الترجمة (مي زيادة، القصة الحقيقية لامرأة لا تشبه الأخريات) لواسيني الأعرج، والغربة لعبد الله العروي، و(الضوء الهارب) لمحمد برادة، وأنطولوجيا الشعر المغربي، وأشار المقال أن المترجمة الفرنسية ولدت في فرنسا، وأقامت في البيرو، وتونس والمغرب، وترجمت العديد من الأعمال إلى الفرنسية، وذكر المقال أن فرنسا شكلت موئلاً لعدد من الكتاب العرب ومنهم عدد كبير من الذين اختاروا الكتابة باللغة الفرنسية فمنهم من وجدوا أنفسهم مضطرين إلى اللجوء لأسباب سياسية، وذلك مع توالى الحروب والثورات والانقلابات، واختتم المقال أن الحجر الصحي بسبب كورونا لم يستطع عزل المترجمة، فقد تعرفت على عدد كبير من الناس خلال هذه الفترة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|