ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







غياب إنيو موريكوني أسطورة الموسيقى التصويرية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: جمال، أمجد (مؤلف)
المجلد/العدد: سج154
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: أغسطس / ذو الحجة
الصفحات: 96 - 98
رقم MD: 1066391
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02523nam a22002057a 4500
001 1804674
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |9 528236  |a جمال، أمجد  |e مؤلف 
245 |a غياب إنيو موريكوني أسطورة الموسيقى التصويرية 
260 |b وزارة الثقافة والفنون والتراث  |c 2020  |g أغسطس / ذو الحجة  |m 1441 
300 |a 96 - 98 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على غياب إنيو موريكوني، أسطورة الموسيقى التصويرية. ترشح موريكوني لخمس جوائز أوسكار عن أعماله، لكنه خسرها جميعاً، لتمنحه في عام (2007) جائزة أوسكار شرفية عن مجمل أعماله، لكن في عام (2016)، اقتنص موريكوني أول جائزة أوسكار تنافسية بترشيحه السادس عن موسيقاه التصويرية لفيلم (الثمانية البغيضون)، وكان عمر موريكوني وقتها سبعة وثمانون عاماً، وبمجرد المرور على اسم إنيو موريكوني تحضر في المسامع التيمة الموسيقية من فيلم الطيب والشرس والقبيح (1966)، ومع مطلع الثمانينيات، كبح موريكوني إنتاجه للموسيقى التصويرية، وقرر التركيز على التأليف الموسيقي وعرض مقطوعاته في الحفلات، ولم يكن موريكوني مقتنعاً بأن للموسيقى معنى أدبياً تستطيع الكلمات شرحه، لكنه كان على يقين بكون الملحن يعي ما بداخله. واختتم المقال بالإشارة إلى أن موريكوني لم يفز بأي من جوائز الأوسكار الخمس التي ترشح لها، الأمر الذي وضع الأكاديمية في حرج أمام تأثيره الضخم في صناعة هذا الفن، وشعر تارانتينو بأنه كان سبباً في إعادة التقدير الضائع لموريكوني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 
653 |a مورينكوني، إنيو  |a التراجم  |a الموسيقى التصويرية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 029  |e Al-Doha Magazine  |l 154  |m سج154  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |v 000 
856 |u 0708-000-154-029.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1066391  |d 1066391