ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تموت عضلة السياسة المالية وتعفنها في جسم الاقتصاد التقليدي بعد تموت عضلة سياسته النقدية

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: قنطقجي، سامر مظهر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع98
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: يوليو / ذو الحجة
الصفحات: 11 - 18
رقم MD: 1066773
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان موت عضلة السياسة المالية في جسم الاقتصاد التقليدي بعد موت عضلة سياسته النقدية. وتناول المقال عدة عناصر، استعرض العنصر الأول الثقافة الضريبية والوعي الضريبي، ينافح بعض منظري السياسة المالية عن ضرورة إيجاد وعي ضريبي لدي الناس وتعزيز الثقافة الضريبية لدى المكلفين لتجنب الأخطاء. وتناول العنصر الثاني شواهد العالم المتقدم، فإن الثقافة الثابتة التي لم تتغير والتي يمكن الجزم بها هي أن نقل عبء الضريبة عموماً وضريبة القيمة المضافة إلى المستهلك من خلال رفع أسعار البيع أمر قائم طالما اختفت الرقابة الصارمة، واشتمل على الولايات المتحدة الأمريكية؛ حيث وجدت مجموعة من الشعارات التي تتبنها كبرى الشركات في أمريكا مثل شركة أمازون، وألمانيا؛ حيث ظهرت إحصائية في ألمانيا وهي أن دافعي الضرائب حظوا بفرص جيدة في طعونهم على التقييمات الضريبية، وفرنسا؛ وهنا ظهرت أحداث الشغب في ضواحي باريس ولمات عديدة اعتراض على فقر يعيشه الناس، والبرلمان الأوروبي، حيث قام البرلمان بنشر دراسة شكلت خطوة أوروبية جديدة على طريق مكافحة التهرب الضريبي. وعرض العنصر الثالث الإجراءات الإصلاحية الرادعة للجرائم المالية والتهرب الضريبي وأبرز توصياتها. واختتم المقال بالإشارة إلى عدة استخلصات منها، إن فرض الضرائب ليس مرحب به في أي مكان في العالم، وأن الضرائب هي بوابة الفساد الإداري والمالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022