المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على هرمنيوطيقا ترجمة القرآن...الكلام الإلهي بين نقل المترجم وفهم المتدبر. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، تناولت الأولى الترجمة بما هي ضرب من التفسير. وأوضحت الثانية الهرمنيوطيقا الفلسفية للترجمة. واهتمت الثالثة بالتفسير والتأويل بوصفهما إيضاحاً وكشفاً. وتطرقت الرابعة بين إمكان النقل الترجمي واستحالته. وأكدت الخامسة على جواز وبطلان نقل النص القرآني. وكشفت السادسة عن مشكلة الفهم وشرائط النقل. واعتمدت السابعة على تأويل الآيات في أفهام العرفاء. وتركزت الثامنة على اجتهادات العلماء في ترجمة الآيات. وجاءت التاسعة بالعربية والمفارقة الهرمنيوطيقية. واختتم المقال بالتأكيد على أن بين تأويل النقل الترجمي وتأويل التدبر لقاء وافتراق في آن، حول الكلام نفسه وافتراق في فهم الكلام نفسه، أي حقيقة المقصد الإلهي من القول المنزل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|