التصوف ورؤية العالم
| المصدر: | مجلة حراء |
|---|---|
| الناشر: | فكرت بشار |
| المؤلف الرئيسي: | أعراب، محمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س15, ع77 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
تركيا |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| الشهر: | أبريل |
| الصفحات: | 30 - 31 |
| رقم MD: | 1068429 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo, HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على التصوف ورؤية العالم. واستعرض المقال رؤية العالم، حيث تعتبر رؤية العالم الفكري الموازي للفلسفة ويعتبر نداً للفلسفة النسقية وهي نسق من العناصر التي تتيح إمكانية مقاربة الرؤية الفكرية للمجالات غير الفلسفية. وتناول المقال عدة فقرات، استعرضت الفقرة الأولى تعريف التصوف الذي يعتبر جوهر الدين، فالتصوف يعتبر إطاراً فكرياً وهو رؤية العالم واعية بذاتها تفترض موقفاً خاصاً من الله والإنسان والعالم. وعرضت الفقرة الثانية التصوف والفلسفة، ويد التصوف رؤية للعالم وليس فلسفة، فالفلسفة هي الدهشة الباعثة على التفكير الذي سعى للانتظام وفق منطق محدد يقي الفكر مزالق التناقض وتمطط الأفكار، أما التصوف فلا يهمه بالأساس تقديم نظرية معرفية في الوجود ولا يهمه أن يشكل نظرية متناسقة يخضعها لمنطق جامد. وتناولت الفقرة الثالثة الفروق الجوهرية بين الفلسفة والتصوف، يكمن ذلك في منبع التجربة، فالتصوف زهرة بذرتها ونواتها الأولى هي الحب، أما الفكر الفلسفي لم يرى في الحب سوى شائبة من شوائب الوهم الذي يكدر صفو العقل. واختتم المقال بالإشارة إلى أن العقل هو مصباح الفيلسوف الذي ينير عتمه دربه أما الصوفي ينخرط بكليته في تجربة عشقية تتجاوز حدود العقل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الرحمة والمحبة والرضا لدى الصوفية
بواسطة: ابن الطيب، محمد منشور: (2018) -
التصوف الإسلامي النشأة والجذور
بواسطة: عبدالله، محمد عبدالله منشور: (2019) -
العقل في التجربة الصوفية بين النفي والإثبات
بواسطة: عبده، علي عبدالفتاح محمد منشور: (2020) -
معالم الطرق الصوفية
بواسطة: بلعالم، محمد باي منشور: (2007) -
الفكر الاجتماعي عند الصوفية
بواسطة: زاهر، إيهاب محمد علي منشور: (2016)
