ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حوار هرقل وأبى سفيان:...>الوصف

حوار هرقل وأبى سفيان: دراسة دعوية

العنوان بلغة أخرى: The Dialog of Hercules and Abi Sufyan: Advocacy Study
المصدر: حولية كلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: محمد، خالد محمد حمدى صميده (مؤلف)
المجلد/العدد: ع31, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 334 - 448
DOI: 10.21608/BFDC.2019.76745
ISSN: 2636-2511
رقم MD: 1068942
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الدعوة الإسلامية | الحوار فى الإسلام | هرقل، ملك الروم | أبى سفيان، صخر بن حرب بن أمية | محمد، صلى الله عليه وسلم
كلمات المؤلف المفتاحية:
حوار | هرقل | أبو سفيان | دراسة دعوية | النبى صلى الله عليه وسلم | Dialogue | Hercules | Abu-Sufyan | Dawah Study | Prophet
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الله تعالى أرسل رسوله محمد صلى الله عليه وسلم للناس كافة بشيراً ونذيراً، ولتحقيق عالمية الدعوة الإسلامية وسع صلى الله عليه وسلم نطاق الدعوة الإسلامية، وخرج بها بعد صلح الحديبة خارج الجزيرة العربية، فوجه كتبه ورسله إلى الملوك والأمراء في عصره، ومن هؤلاء هرقل ملك الروم الذي كانت له امبراطورية عظمى في ذلك الوقت، وكان في ذروة مجده؛ إذ كان خارجاً من انتصارات على كسرى ملك الفرس، وقد ظهرت قوة عقل هرقل، وذكاؤه، ورجاحة فكره، في موقفه من رسالة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ إنه لم يتسرع في الرد على الرسالة قبولاً أو رفضاً، وإنما تثبت وتبين من صدق النبي صلى الله عليه وسلم، عن طريق أقرب شخص إليه صلى الله عليه وسلم، وهو أبو سفيان، إذ كان يقيم في بلاد هرقل وقتها للتجارة، فدار بين هرقل وأبي سفيان حوار طويل، استكشف فيه هرقل جوانب حياة النبي صلى الله عليه وسلم وحاله، وشخصيته، وأخلاقه، وموضوع دعوته، وعدد أتباعه، وصفاتهم، ومدى تمسكهم بهذه الدعوة التي جاءهم بها النبي صلى الله عليه وسلم، كل هذا من خلال أسئلة وجهها لأبي سفيان، ويظهر من هذا الحوار دروس دعوية في جانب الداعي، والمدعو، والدعوة، أردت أن أظهرها في هذا البحث، فهي من الأهمية بمكان في مجال الدعوة إلى الله تعالى.

ALLAH, GLORY BE TO HIM, SENT HIS MESSENGER MOHAMMED, PBUH, TO ALL MANKIND, TO CONVEY TO THEM GLAD TIDINGS AND TO WARN THEM OF WHAT WILL COME. AND TO MAKE IT A UNIVERSAL MESSAGE, THE PROPHET, PBUH, BROADENED THE SCOPE OF HIS CALL, GOING BEYOND THE BORDERS OF THE ARABIAN PENINSULA. SO, AFTER THE AGREEMENT OF AL-HUDAIBIYYA, HE SENT HIS LETTERS OF INVITATION AND MESSENGERS TO THE KINGS AND PRINCES OF HIS AGE, INVITING THEM TO EMBRACE ISLAM, AMONG THEM WAS HERCULES, THE BYZANTINE EMPEROR, WHO HAD A GREAT EMPIRE AT THAT TIME, AND WAS AT THE PEAK OF HIS GLORY AFTER HIS VICTORY OVER KISRA, THE PERSIAN KING. HERCULES’S POWER OF MIND, INTELLIGENCE AND THOUGHTFULNESS APPEARED IN HIS STANCE WITH THE MESSAGE AS HE DIDN’T RUSH TO ACCEPT OR REJECT THE MESSAGE; RATHER HE VERIFIED AND MADE SURE OF THE TRUTH OF THE PROPHET BY ASKING ABU SUFIAN, WHO WAS STAYING IN HIS COUNTRY FOR TRADE. THEY HAD A LONG DIALOGUE, IN WHICH HE DETECTED, THROUGH POSING SOME QUESTIONS, THE ASPECTS OF THE PROPHET’S LIFE, HIS STATE, CHARACTER, MANNERS, AND THE SUBJECT OF HIS CALL, THE NUMBER OF HIS FOLLOWERS, THEIR QUALITIES AND HOW FAR THEY ADHERE TO THIS CALL. THROUGH THAT DIALOGUE, THERE ARE SEVERAL LESSONS RELATED TO THE PREACHER, THOSE INVITED AND THE CALL, I WANTED TO CLARIFY THEM IN THIS THESIS, AS THEY ARE GREATLY IMPORTANT IN THE FIELD OF CALLING TO ALLAH.
ISSN: 2636-2511

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.